Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 3589
Jumlah yang dimuat : 15667

حكم التفاؤول أو التشاؤم من الأيام القادمة

السُّؤَالُ

ـذات مرة كنت أتحدث إلى صديق وكنا نتذكر أيام الدراسة، فقلت له إنني كنت أعرف السنة الدراسية كيف ستمر من خلال الطقس الذي يكون عليه يوم افتتاح السنة الدراسية، فاذا كان الطقس جميلا تمر السنة جميلة وإذا كان الطقس سيئا تكون السنة غير جيدة، أعرف أن هذا شرك ولم أكن أعلم أنه كذلك ولقد استغفرت الله وتبت من ذلك، لكن سؤالي هو هل مجرد أنني أخبرت صدبقي عن هذا الموضوع يعد شركا، مع العلم بأني دائما تأتيني هذه الوساوس بصفة يومية بأنني أشركت أو كفرت مما يسبب لي الكثير من الغم، كما أنني أعاني كثيراً من الوسواس في الصلاة وكل ما يتعلق بها؟ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن ما سيجري في السنة الجديدة يعتبر من الغيب الذي لا يمكن للناس الاطلاع عليه، فإذا كنت تتفاءل أو تتشاءم بحسب حال اليوم الأول من الدراسة، فهذا أمر يجب عليك البعد عنه والتوبة إلى الله مما حصل سابقاً، فالتشاؤم من الشرك الأصغر، وادع بالدعاء المأثور: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم. كما عليك أيضاً أن تصرف عن ذهنك التفكير في الوساوس وأن تشغل وقتك بما يفيدك من أمور الدين والدنيا، وراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية: ٣٨٣٤٠، ٦٣٨١٨، ٦٩٨٩٣، ٦٤٣٠٥، ٥٣٠٣٠، ٧٥٠٤٦، ٦٩٩٨٥، ٦٤٥٦٢.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٢٢ جمادي الثانية ١٤٢٨


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?