Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 3735
Jumlah yang dimuat : 15667

حكم من نطق بكلمات فيها تطاول على الله جاهلا معناها

السُّؤَالُ

ـسؤالي باختصار:

١- هناك أغنية تقول كلماتها أشياء لا يجوز ذكرها، وقد كنت أحيانا أرددها وكأنها تنطبق علي، وهذه الكلمات هي: قدر أحمق الخطى، سحقت هامتي خطاه - أستغفر الله العظيم. هل أكون بترديدها، ولم أكن أعلم أنها قد تكون كفرا، قد خرجت من ملة الإسلام والعياذ بالله؟

٢-إذا أراد شخص الدخول في الإسلام هل من الضروري عليه أن ينطق الشهادتين بقوله: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله. أم أنه إذا قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. تجزؤه؟ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فهذه الكلمة الكفرية من قالها معتقدا معناها يكون بذلك مرتدا، لأنه سب صريح لله تعالى الذي قدر هذه المقادير. وأما من قالها وهو جاهل وذاهل عن معناها، ولم يكن يدري أنه بذلك يتطاول على الله تعالى، فإنه وإن أساء إلا أنه لا يكفر بذلك، وعليه أن يتوب على أية حال. وراجع الفتاوى ذوات الأرقام التالية: ٢٦١٣٧، ٩٨٨٠، ١٠٨٨١٧.

وأما عن السؤال الثاني، فمن أراد الدخول في الإسلام فلا بد أن ينطق بالشهادتين، سواء بلفظ: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله. أو بلفظ: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. وراجع الفتوى رقم: ٩٧٦٢٩. وما أحيل عليه فيها.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٠٩ رجب ١٤٣٠


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?