Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 5080
Jumlah yang dimuat : 15667

يستجاب لأحدكم ما لم يعجل

السُّؤَالُ

ـقال (صلى الله عليه وسلم) لكل داء دواء وقد أصيبت زوجتي بجني أقاسي أنا ويلاته وأعراضه أما هي فتكون في غير حالها (مغيب عقلها) . وقد اختلف الناس بين مقر بالجني ومنكر؟ وأنا مقر به لما أقره القرآن والسنة. والسؤال: هل يستمر هذا الأمر بي علماً أنني راجعت أكثر من شيخ ولم يحدث الشفاء! وإننا نطيع الله ولم نقترف المعاصي؟ وهذا الجني يرغب في التفريق بيني وبين زوجتي؟ نأمل إفتائي وتوجيهي مأجورينـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء؛ غير داء واحد الهرم. رواه أحمد والترمذي عن أسامة بن شريك رضي الله عنه.

وعلى هذا فعليك أن تتابع العلاج والدعاء ولا تعجل، فإن الله عز وجل وعد من يدعوه بالإجابة، فقال تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ البقرة:١٨٦ .

وقال تعالى: سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً الطلاق:٧ .

وأنت -ولله الحمد- مؤمن بما جاء في القرآن والسنة، ونسأل الله تعالى أن يعجل بشفاء زوجتك، ولمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتوى رقم:

٤٧٣٨.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٢٣ رجب ١٤٢٣


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?