Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 6286
Jumlah yang dimuat : 15667

حكم قراءة سورتي البقرة ومريم بنية الإنجاب

السُّؤَالُ

ـهل يجوز قراءة سورة البقرة ومريم بنية الإنجاب، أو إنها بدعة. وقراءة سورة معينة لأشياء معينة مثل الإنجاب والحمل وغيره من أمور الحياة؟ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلا مانع من قراءة سورة البقرة وسورة مريم وغيرهما والتوسل بهما لإجابة الدعاء وحصول الحمل وغير ذلك، فالقرآن الكريم كله خير وبركة ... وقراءته من أعظم القربات وأجل الأعمال، والتوسل به إلى الله تعالى لقضاء الحوائج من أعظم الوسائل، فقد أمر الله تعالى باتخاذ الوسيلة عند دعائه.. فقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {المائدة:٣٥} ، قال أهل التفسير: اطلبوا القربة إليه بالعمل بما يرضيه..

وتخصيص قراءة السورتين المذكورتين لطلب الإنجاب خاصة لم نقف له على أصل مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من صحابته الكرام، ولكن إذا كان الشخص يقرؤهما باعتبار ما ورد في فضل سورة البقرة وأن السحرة لا تستطيعها، وما ورد في سورة مريم من عظيم قدرة الله تعالى، وأنه يرزق من يشاء بغير حساب فلا حرج في ذلك، وللمزيد من الفائدة انظر الفتاوى ذات الأرقام التالية: ١١١٧٥٨، ٥٧٣٥٣، ١٠٩٨٥٣.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٢٧ صفر ١٤٣٠


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?