Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 6365
Jumlah yang dimuat : 15667

السُّؤَالُ

ـهل يجوز لشخص متعلم أن يختم القرآن على شخص لا يتقن القراءة؟ـ

الفَتْوَى

خلاصة الفتوى:

الأصل في قراءة التعلم أن تكون على متقن، وأما المراجعة ... فتصح على المتقن وغيره.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالأصل أن تكون قراءة القرآن على يد شيخ متقن للقراءة ليسمع من القارئ ويسمع منه القارئ فيبين له بذلك الأحكام التي تحتاج إلى تبيين وتحقيق.. كالتفخيم والترقيق.. فقد أمر الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتبع قراءة جبريل عليه السلام، فقال تعالى: لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ* إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ* فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ {القيامة:١٦-١٧-١٨} ، والذي لا يتقن القراءة لا فائدة من القراءة عليه، لأن فاقد الشيء لا يعطيه، وربما أخذ عنه المتعلم أخطاءه فيصعب عليه تصحيحها بعد ذلك، هذا إذا كان قصدك بالختم عليه قراءة التعلم.

أما إذا كان قصدك بالختم مراجعة الحفظ والمذاكرة والتثبيت.. فلا مانع من ذلك، ففي هذه الحالة يمكن أن يستفيد من غير المتقن وممن لا يحفظ أصلاً إذا كان ينظر المصحف ويستمع إلى القارئ.

وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم: ٩٩٢٨٢، والفتوى رقم: ٩٩٥٦٧ وما أحيل عليه فيهما.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

١٥ محرم ١٤٢٩


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?