Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 6550
Jumlah yang dimuat : 15667

لا حرج في وجود عدة مصاحف بالبيت

السُّؤَالُ

ـيا فضيلة الشيخ ما الحكم في وجود أكثر من مصحف في منزلنا ولا نستخدم غير مصحفين فجزء منه في الدرج والجزء الآخر في الاتشاينا، وأيضا هل يجوز لي أن آخذ المصاحف التي لا نقرأ فيها إلى المسجد؟ جزاكم الله عنا كل الخير.ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد سبق في الفتوى رقم: ٦٣٦٤، والفتوى رقم: ٥٥٨٤١. أنه لا حرج في امتلاك الشخص أو أهل البيت أكثر من مصحف واحدٍ، وأنه لا يعتبر الاكتفاء بالنظر في واحد مثلا هجرا للآخر، ثم إن الأثر الذي ذكره القرطبي وعزاه للثعلبي عن أنس مرفوعاً: من تعلم القرآن وعلق مصحفه لم يتعاهده ولم ينظر فيه جاء يوم القيامة متعلقا به يقول: يا رب العالمين إن عبدك هذا اتخذني مهجوراً فاقض بيني وبينه. قد ذكره الألوسي في روح المعاني قال: وقد تعقب هذا الخبر العراقي بأنه روي عن أبي هدبة وهو كذاب - والحق أنه متى كان ذلك مخلا باحترام المصحف والاعتناء به كره بل حرم وإلا فلا. انتهى من روح المعاني.

وقال في الميزان في ترجمة أب ي هدبة هذا: قال الخطيب: حدث عن أنس بالأباطيل. انتهى.

وإذا كانت المصاحف المذكورة ملكا للسائل الكريم أو استأذن مالكيها فلا حرج في أن يذهب بها إلى المسجد ليقرأ فيها الناس هناك، بل إن هذا عمل حسن وسيؤجر عليه إن شاء الله تعالى.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٠٣ ربيع الأول ١٤٢٦


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?