Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 6685
Jumlah yang dimuat : 15667

أشرطة القرآن وأسطواناته ليس لها حرمة المصحف

السُّؤَالُ

ـقال الله تعالى (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) صدق الله العظيم

نعلم بأن القرآن الكريم عندما أنزل على النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن مكتوبا بل كان من جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحفظه ويتلوه على الصحابة والذين كانو يحفظونه بدورهم فى صدورهم. وبعد تزايد استشهاد الصحابة الحافظين للقرآن أمر الرسول بتدوينه.

عندها لم تكن هناك المطابع ولا ماكينات التصوير ولا أنواع الورق الحديث ولكن مشيئة الخالق والقائل (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) جعلت أن يصلنا القرآن عبر السنوات محفوظا ومعافى من كل كلمة دخيلة حتى تقوم الساعة.

نجد الآن ومع تقدم العلم أن يطبع القرآن فى أشرطة الكاسيت والأسطوانات المضغوطة كاملا سورة سورة.

السؤال بعد هذه المقدمة الطويلة:-

١- ماهو حكم ذلك؟

٢- ماهي درجة قدسيتها؟

٣- هل يمكن أن يقسم على أسطوانة مضغوطة مسجل فيها القرآن كاملا؟ـ

الفَتْوَى

الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالأشرطة والأسطوانات التي سجل فيها القرآن الكريم ليس لها حكم المصحف من جهة حرمة لمسها للجنب والحائض، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: ٢٢٢٤.

أما بالنسبة لتسجيل القرآن على الصفة التي ذكرت، فليس فيها حرج ما دامت لا تخل بالقرآن من أي وجه.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

١٧ ذو الحجة ١٤٢٤


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?