Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 7006
Jumlah yang dimuat : 15667

بعض أسباب الاختلاف في القراءات

السُّؤَالُ

ـذهب جماعة إلى أن المراد بالأحرف السبعة وجوه التغاير التي يقع فيها الاختلاف

أريد ذكر ثلاثة من هذه الأوجه.ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد اختلف العلماء في المراد بالأحرف السبعة على خمسة وثلاثين قولا، ولعل ما أشار إليه السائل من هذه الأوجه هو رأي من قال:

"تدبرت وجوه الاختلاف في القراءة فوجدتها سبعا"

وإليك أيها السائل ثلاثة أوجه من أسباب الاختلاف:

١-تغير الحركة مع بقاء المعنى والصورة: مثل قوله تعالى في سورة هود: (هن أطهر لكم) قرئت أطهرَ بالنصب، وبالرفع، ومثل قوله تعالى: (ويضيق صدري) في سورة الشعراء، قرئت يَُضيق بضم الياء وبفتحها.

٢-اختلاف الحروف وتغير المعنى مع بقاء الصورة، مثل قوله تعالى: (ننشزها) في سورة البقرة، وننشرها بالراء مكان الزاي في القراءة الأولى.

٣-تغير الصورة مع بقاء المعنى، كما في قوله تعالى: (كالعهن المنفوش) في سورة القارعة، والصوف المنفوش بدل العهن. وراجع الجواب رقم:

٥٩٦٣

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٠٧ شعبان ١٤٢٢


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?