Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 8170
Jumlah yang dimuat : 15667

تفسير قوله تعالى (وإن منكم إلا واردها..)

السُّؤَالُ

ـكيف نوفق بين قول الله عز وجل في سورة الأنبياء (إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون) ، وقوله تعالى في سورة مريم (وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا) ، وهل يجب أن يكون المسلم بلا ذنوب أبدا حتى يكون من الذين سبقت لهم من ربهم الحسنى، فأرجو التوضيح؟ وجعلني الله وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه.ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن الورود المذكور في الآية لا يفيد التعذيب بالنار ولا يمنع الإبعاد المذكور في الآية الأخرى، بل إن المراد به مرورهم على النار في عبورهم على الصراط، فيعبر المتقون بسلام وينجون من النار ويهلك الظالمون ويسقطون فيها، كما قال الله تعالى: ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا {مريم:٧٢} ، وراجع للمزيد من الفائدة في الموضوع الفتاوى ذات الأرقام التالية: ٤١٥٠٥، ٥٣٠٢٨، ٣٣٦٧٤، ٣١٧٦٧.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٢٤ ربيع الثاني ١٤٢٨


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?