ـلماذا نجد الرجل الصالح في سورة الكهف حين يبرر لسيدنا موسى ما حصل
نسب الضمير في خرق السفينة لنفسه وفي قتل الفتى لهما معاً، وفي إقامة الجدار نسب الأمر لله سبحانه وتعالى فما السبب في اختلاف ضمير الفاعل في كل منهما؟ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فسبق بيان سبب اختلاف الضمائر مع التوجيه في الفتوى رقم: ٩٩١٤.