صوع, لإرق, ومثعل: منتشر, يقال أثعل الورد: إذا جاء منه ما لا يطيقه الحجاز والذادة.
- والرعيداء: الزؤان الذى يكون فى الطعام.
- وقال الأموى: وإذا ولدت الغنم بعضها بعد بعض قليل ولدتها الرجيلاء ممدود.
- والرجيلاء: موضع أيضا. قال ابن ميادة:
فأصبحت بصعنبى منها إبل ... وبالرجيلاء لها نوح زجل
- والصميماء: شجر ينبت ينجد فى القيعان, يشبه الغرز إلا أن عودها أشد ملسة من عوده, ولها ثمر كأنه رجل الدجاجة يشبه الثمر الذى ينبت فى العجلة, وربما مارسها الناس فاستخرجوا منها حبًا يطبخونه ويأكلونه وهى حشيشة, رواه يعقوب عن أبى صاعد.
- والسويطاء: ضرب من الأطبخة يساط, أى يخلط ويضرب. يقال ساط الطعام يسوطه سوطا إذا خلطه, والذى يساط به هو المشوط, وإذا خلط إنسان فى أمر قيل سوط أمره تسويطا, كقول الشاعر فى أمر الحرب:
فسطها ذميم الرأى غير موفق ... فلست على تسويطها بمعان
- والسويداء: الاست. ذكره ثابت.
والسويداء: حب الشؤنوز.
وقال صاحب كتاب العين: وتقول رؤميته فأصبت سواد قلبه, فإذا صغروه ردوه إلى سويداء, ولا يقولون فى سوداء قلبه.
وهذا غلط والدليل عليه قول قيس بن الخطيم:
يكون له عندى إذا ما ضمنته ... مكان بسوداء الفؤاد كنين