Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Masaa-il al Bashriyaat- Detail Buku
Halaman Ke : 105
Jumlah yang dimuat : 711

الأخفش. والقول في هذا أنه شبه الألمى بشيء؛ لقوله "كأن" فلا بد من أن يرجع إلى هذا المشبه الذي هو "الألمى" من التشبيه شيء. فنقول: إن "المنور" ينتصب؛ "كأن"، و"تخلل" في موضع نصب لكونه وصفا "للمنور" وفاعل "تخلل" "الدعص"، والراجع إلى اسم "كأن" الهاء التي في "له"، و"ندى" وصف "للدعص"، ولا تكون الهاء راجعة إلى "الرمل"؛ لأنه إن رجعت إليه لم يرجع إلى الموصوف من الصفة شيء، فإذا كان كذلك عادت إلى "المنور"، ووصفه بالندى لأنه أغض له وأطرأ وأبعد من أن يكون متتربًا فتنقص لذلك غضارته ونضارته، ولا يستقيم الكلام /٥٨ ب إلا بإضمار اسم كأنه كأن منورًا تخلل حر الرمل دعص له ندى ثغرها، وإلى هذا المضمر تعود الهاء في "سقته إياه الشمس"، ومنه يعود الذكر إلى المشبه فيستقم الكلام.

ولطرفة أيضًا في صفة الثغر:

٧٥ - بدلته الشمس من منبتها

بردًا أبيض ما فيه أثر


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?