Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Masaa-il al Bashriyaat- Detail Buku
Halaman Ke : 682
Jumlah yang dimuat : 711

وقد يجوز أن يكون "كفيهِ" على الوجهين اللذين أفسدهما، ويكون "حرِّ النارِ" إما بدلاً من "الصلا" وإما مفعولاً له. ألا ترى أنه إنما باشر لحر النار ولطلبه.

مسألة ١٦١

سئلت عن: "جاءني إخوتُكَ كلهمْ" و"اختصم أخواك كلاهما" والقول عندي أن تأكيد فاعليْ "اختصم" بـ"كلا" لا ينبغي ولا يحسن، وإن كان تأكيد "إخْوَتِكَ" حسنا بـ"كلهمْ" والفصل بين الموضعين أنه إذا قال: "ضربتُ إخْوَتَكَ" جاز أن يكون ضرب أكبرهم أو أرأسهم، فأراد أنه لما ضربه صار كأنه قد ضربهم، فقال: "كلهمْ وأنفسهمْ" لجواز هذا المعنى في نفسه وإخراج ما يظن من ذلك منها، فالتأكيد حسن مفيد لهذا المعنى. وليس كذلك عندي "اختصم الرجلانِ كلاهما" ألا ترى أنه بنفس "اختصم" يعلم أن أقل فاعل ذلك اثنان، فإذا قال: "كلاهما" فقد ذكر له ما كانت لفظة "اختصم" تغنيهِ عنه. فإذا كان كذلك علمت أنه ليس مثل المسألة الأولى لإفادة التأكيد ثم، ويدلك على ضعف التأكيد هنا أنك لا تقول: "ما أضرب زيداً ضرباً" فلا يُعديه إلى المصدر، وإنما لم يعده إليه؛ لأن المصدر إنما يذكر للتأكيد وتشديد الفعل، ونفسُ صيغة فعل التعجب قد أفادتك أن ذلك المعنى من الفاعل ثابت متقرر، فاطرح لذلك تعديته إلى المصدر لما كان ذكره لا يفيد شيئاً ليس في نفس الفعل.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?