تعالى: {لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه} ومما جاء من إضافته إلى المفعول ومعه الفاعل في الشعر قوله: (أمن رسم دار مربع ومصيف ... لعينيك من ماء الشؤون وكيف) وإذا أضفته إلى المفعول جاز أن تنصب المعطوف عليه وتحمله على المعنى، كما قلت في اسم الفاعل: هذا ضارب زيد وعمراً، وعلى هذا قوله: