Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : at Takmiilah- Detail Buku
Halaman Ke : 87
Jumlah yang dimuat : 634

ونص على الشاذ عن القياس والاستعمال في قوله: "وأما ما حكى من أن بعضهم قال (وقولوا للناس حسنى) فثاذ عن الاستعمال والقياس، وما كان كذلك لم ينبغ أن يؤخذ به" (١).

(و) المستكره: وهو في أكثره ما لم يرد في كلامهم وإنما ورد غيره فيعلل بأنهم تجنبوه لأنهم يكرهون أن ينظقوا به. من أمثلة ذلك قوله: "وقالوا في بني حويزة: حويزى، وفي شديدة: شديدى كراهة اجتماع المثلين لو حذفت الياء" (٢).

ويدخل في هذا النوع ما يسميه القبيح وهو أيضًا لم يرد لكن يفترض وروده ثم يحكم بقبحه من ذلك قوله: "ولو قال: الكِلاب نَبَحَ، والكِعاب انكسر، كان قبيحًا حتى يلحق العلامة كما قبح موعظة جاءنا، ولم يقبح جاءني موعظة" (٣).

وقد يذكر سببًا للحكم باستكراه الشيء كالتضعيف من ذلك قوله: "والمضاعف لا يجاوز به أدنى العدد كراهة التضعيف في فعل وذلك عِنان وأعنِة وكِنان وأكِنّة" (٤).

أو يكون السبب الإعلال كقوله: "وقالوا: فُلُو وأفلاء وعَدُوّ وأعداء وكرهوا فُعُلٌ وفِعْلانٌ للإعلال" (٥).

وربما ورد شيء من المستكره في كلامهم لكنه ينص على ذلك قال:


(١) التكملة ٣٢٠.
(٢) التكملة ٢٥٩.
(٣) التكملة ٣١٢.
(٤) التكملة ٤٤٤.
(٥) التكملة ٤٤٩.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?