وننجى المومنين بنون واحدة، وقد ذكر في سورة (1) يوسف (2).
ووقع هنا من المتشابه: والتى أحصنت فرجها الآية (3) ووقع في التحريم (4):
ومريم ابنت عمرن التى أحصنت فرجها فنفخنا فيه من رّوحنا وصدّقت بكلمت ربّها وكتبه (5).
ووقع هنا أيضا: إنّ هذه اءمّتكم امة وحدة وأنا ربّكم فاعبدون* وتقطّعوا أمرهم بينهم كلّ الينا رجعون (6).
ووقع في المؤمنين شبيهه (7): وأنّ هذه اءمّتكم امّة وحدة وأنا ربّكم فاتّقون فتقطّعوا أمرهم بينهم زبرا كلّ حزب بما لديهم فرحون (8).
والظّلمت (9) وسبحنك (10) ونجينه (11) والورثين (12)، (1) سقطت من: هـ.
(2) عند قوله: فنجي من نشاء في الآية 110.
وما بعدها في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».
(3) من الآية 90 الأنبياء.
(4) في ج: «سورة التحريم».
(5) الآية 12 التحريم.
(6) الآيتان 91، 92 الأنبياء.
(7) في هـ: «شبيه».
(8) الآيتان 53، 54 المؤمنون.
وانظر: توجيه ذلك وبيانه في ملاك التأويل 2/ 707 البرهان 130 فتح الرحمن 271.
(9) باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مؤنث سالم.
(10) باتفاق الشيوخ وتقدم عند قوله: سبحنه بل له في الآية 115 البقرة.
(11) باتفاق شيوخ الرسم، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية 2 البقرة.
(12) بحذف الألف، لأنه جمع مذكر سالم باتفاق، وتقدم.