الألف (1)، وكذا: بسيمهم وقد ذكر (2)، واعملكم (3) والمجهدين وو الصّبرين بغير ألف (4) في ذلك، وسائره (5) مذكور (6).
ثم قال تعالى: فلا تهنوا وتدعوا إلى السّلم (7) إلى آخر السورة (8)، وفيه من الهجاء: اعملكم (9) وأموالكم (10)، واضغنكم (11) وهانتم (12) وهؤلاء (13) وأمثلكم (14) بحذف الألف من ذلك كله، وغير (15) ذلك مذكور (16). (1) تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية 2 البقرة.
(2) عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية 272 البقرة.
(3) تقدم عند قوله: ولنا أعملنا ولكم أعملكم في الآية 138 البقرة.
(4) باتفاق لأنه جمع مذكر فيهما كما تقدم.
(5) في ق: «وغيره».
(6) ما بين القوسين المعقوفين في: هـ «مذكور هجاؤه».
(7) من الآية 36 القتال.
(8) وهو قوله عز وجل: ثم لا يكونوا أمثلكم رأس الآية 39.
(9) تقدم عند قوله: ولنا أعملنا في الآية 138 البقرة.
(10) تقدم عند قوله: ونقص من الأموال في الآية 154 البقرة
(11) تقدم قريبا في الآية 30.
(12) تقدم عند قوله: هانتم هؤلاء في الآية 65 آل عمران.
(13) تقدم عند قوله: هؤلاء إن كنتم في الآية 30 البقرة.
(14) تقدم عند قوله: ويضرب الله الأمثل في الآية 35 النور.
(15) في ق: «وسائر».
(16) بعدها في ق: «كله فيما سلف» وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه كله».