الوارد من ذلك (1) في كتاب الله عز وجل مما يستفهم به (2) ثمانية وعشرون (3) موضعا منها ثلاثة مواضع في هذه السورة (4)، وفي آل عمران أربعة مواضع (5) وفي المائدة موضع (6) وفي الأنعام موضعان (7) وفي التوبة موضع (8) وفي يونس موضعان (9) وفي مريم كذلك (10) وفي المؤمنين (11) موضع (12) وفي العنكبوت كذلك (13) وكذا (14) وذكرها ضمن مجهولات الأصل، وذكر الرجراجي في سبب رسمها بالياء ثلاثة أقوال:
قيل للفرق بين الاستفهام والضمير، وقيل لشبه ألفها بألف التأنيث، لأنها شبيهة بوزن: «فعلى» وقيل شبه ألفها بالمزيد على الثلاثي، لأنها شبيهة بوزن: «أفعل» وإليه ذهب الإمام علي بن أحمد ابن الباذش.
انظر: الإقناع 1/ 300 تنبيه العطشان 141 إبراز المعاني 208 الكشف 1/ 178 المقنع 65.
(1) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ج، ق، وفي ب: «منها» وما أثبت من: هـ.
(2) في هـ: «بها».
(3) في ب: «وعشرين».
(4) في قوله: أنى شئتم 221 وقوله: أنى يكون له 245 وقوله: أنى يحي ى 258 البقرة.
(5) في قوله: أنى لك هذا 37، وقوله: أنى يكون لي غلم 40، وقوله: أنى يكون لي ولد 47، وقوله: قلتم أنى هذا 165 آل عمران.
وسقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من: ج.
(6) في قوله: أنى يوفكون 77.
(7) في قوله: فأنى توفكون 96، وقوله: أنى يكون له ولد 102 الأنعام.
(8) في قوله: أنى يؤفكون 30.
(9) في قوله: فأنى تصرفون 32، وقوله: فأنى تؤفكون 34.
(10) في قوله: أنى يكون لي غلم وكانت 7، وقوله: أنى يكون لي غلم ولم 19.
(11) في أ: «في المؤمن» والصواب ما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م.
(12) في قوله: فأنى تسحرون 90.
(13) في قوله: فأنى يؤفكون 61.
(14) في ج، ق: «وكذلك».