لا يوتون الزّكوة وهم بالاخرة هم كفرون (1).
وبسيميهم مذكور أنه بالياء (2) وسائر ذلك مذكور كله (3).
ثم قال تعالى (4): وإذا صرفت أبصرهم (5) إلى قوله: يجحدون عشر الخمسين آية (6) وفي هذا الخمس من الهجاء: ونادى بالياء (7) وكذا (8):
بسيميهم (9) وقد ذكر في البقرة (10)، وننسيهم بالياء بين السين، والهاء (11)، وسائر ذلك مذكور كله (12).
ذكر: اللهو قبل: اللعب:
ووقع (13) هنا: لهوا ولعبا وغرّتهم الحيوة الدّنيا، ووقع في العنكبوت: (1) من الآية 6 فصلت، وقد ذكر ابن المنادى هذه المواضع الثلاثة المكررة فيها: «هم» في كتابه متشابه القرآن ص 153.
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.
(2) وحذف الألف بعد الميم، ووافقه أبو عمرو الداني على هذين الموضعين في الأعراف واتفقا على موضع الفتح أنه بالألف وتقدم في الآية 272: تعرفهم بسيمهم البقرة.
(3) سقطت من: ق.
(4) سقطت من: هـ.
(5) من الآية 46 الأعراف.
(6) رأس الخمسين آية، وهي ساقطة من: ب، ج، ق، وجزئ في هـ إلى جزءين.
(7) تغليبا للأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.
(8) في ق: «وكذلك».
(9) بعدها في هـ: «وكذلك الذي قبله».
(10) في هـ: «ذلك كله في البقرة» وسقطت من: ق وألحقت في هامشها.
(11) على الأصل والإمالة.
(12) سقطت من: ق.
(13) في هـ: «فوقع» وفي ب، ج، ق: «وقع».