الثالث والأربعون: قال أبو عمرو- رحمه الله-: رأس ثلاثين آية في سبأ وَلا تَسْتَقْدِمُونَ «١» قال: وقيل: رأس ثلاث وعشرين وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ سبأ: ٢٣ وقال غيره: بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ سبأ: ٢٧. وعن خلف: هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ سبأ: ٣٣ رأس ثلاث وثلاثين منها.
الرابع والأربعون: وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ يس: ٢٧. وقال غيره: يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ يس: ٢٦.
الخامس والأربعون: إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ «٢» من الصافات «٣».
السادس والأربعون: عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ «٤» من الزمر باتفاق.
السابع والأربعون: يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ «٥» عند أبي عمرو وغيره وقال قوم:
إِلَّا فِي تَبابٍ «٦».
الثامن والأربعون: وَما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ فصلت: ٤٦ في (حم) السجدة.
وقال غيره «٧»: الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ «٨» وقيل: عند مُرِيبٍ «٩».
التاسع والأربعون: قال أبو عمرو: كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ «١٠» في الزخرف، قال: وقيل: مُسْتَمْسِكُونَ «١١» قال: وقيل: مُقْتَدُونَ «١٢» «١٣».
(١) سبأ (٣٠) قُلْ لَكُمْ مِيعادُ يَوْمٍ لا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ ساعَةً وَلا تَسْتَقْدِمُونَ.
(٢) الصافات (١٤٤) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ.
(٣) في بقية النسخ: من والصافات.
(٤) الزمر (٣١) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ.
(٥) غافر (٤٠) ... فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ.
(٦) غافر (٣٧) ... وَما كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبابٍ.
(٧) (غيره) سقطت من د وظ.
(٨) فصلت (٣٠) ... وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ.
(٩) فصلت (٤٥) ... وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ.
(١٠) الزخرف (٢٥) ... فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ.
(١١) الزخرف (٢١) أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ.
(١٢) في ظق ود مُقْتَدِرُونَ خطأ.
(١٣) الزخرف (٢٣) ... إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ.