ونصف الحزب السابع والعشرين: عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ «١» في سورة الحجر بعده فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ.
الثامن والعشرون: نصفه فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ النحل:
٨٦ ونصف الحزب التاسع والعشرين: قُلْ كُونُوا حِجارَةً أَوْ حَدِيداً الإسراء: ٦٥ رأس خمسين آية من بني إسرائيل، وقيل: عند قوله عز وجل وَكَفى بِرَبِّكَ وَكِيلًا الإسراء: ٥٠. بعده رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي والأول هو الصحيح.
ونصف الحزب الموفى ثلاثين: وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً «٢».
ونصف الحزب الحادي (والثلاثون) «٣»: وهو أول الربع الثالث «٤» أعني هذا الحزب- «٥» قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا «٦».
ونصف الحزب «٧» الثاني والثلاثين: فَأُولئِكَ لَهُمُ الدَّرَجاتُ الْعُلى «٨» في طه، وقيل:
وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقى طه: ٧٣ وقيل: فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى طه: ٦٧.
ونصف الحزب الثالث والثلاثين: من الأنبياء بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ «٩».
ونصف الرابع والثلاثين: من الحج وَإِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ «١٠».
ونصف الخامس والثلاثين: من المؤمنين عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ «١١» وقيل:
(١) الحجر (٩٣) فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ.
(٢) الكهف (٢٨) وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً.
(٣) هكذا في الأصل: والثلاثون، وفي بقية النسخ: والثلاثين وهو الصواب.
(٤) أي عند قوله تعالى: لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً (٧٤) الكهف وذلك باعتبار الكلمات كما سبق.
(٥) حرفت في د إلى (الحزب).
(٦) مريم (٢٤) فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا.
(٧) كلمة (الحزب) ليست في بقية النسخ.
(٨) طه (٧٥) وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِناً قَدْ عَمِلَ الصَّالِحاتِ فَأُولئِكَ لَهُمُ الدَّرَجاتُ الْعُلى.
(٩) الأنبياء (٥٧) وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ.
(١٠) الحج (٣٩) أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ.
(١١) المؤمنون (٧٤) وَإِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ.