الرابع: ست وخمسون منها لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ «١».
الخامس: ثلاث وستون «٢» منها لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ «٣».
السادس: خمس وسبعون منها وَهُمْ يَعْلَمُونَ «٤».
السابع: خمس وثمانون عَمَّا «٥» تَعْمَلُونَ «٦» بعده أُولئِكَ الَّذِينَ.
الثامن: ثلاث وتسعون إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ «٧».
التاسع: مائة وخمس آيات وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ «٨».
العاشر: ست عشرة كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ «٩».
الحادي عشر: ست وعشرون بعد المائة وَبِئْسَ الْمَصِيرُ «١٠».
الثاني عشر: احدى وأربعون بعد المائة عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ «١١».
الثالث عشر: خمسون بعد المائة وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ «١٢».
الرابع عشر: أربع وستون بعد المائة لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ «١٣».
(١) البقرة (٥٦) ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.
(٢) في د، ظ ست وستون، خطأ.
(٣) البقرة (٦٣) ... خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ.
(٤) البقرة (٧٥) ... وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ.
(٥) في د وظ: عما يعملون وهي قراءة نافع وابن كثير وشعبة ويعقوب وخلف العاشر، وقرأ الباقون بتاء الخطاب. النشر (٢/ ٢١٨) والبدور الزاهرة (ص ٣٤) والمهذب (١/ ٦٤).
(٦) البقرة (٨٥) ... وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.
(٧) البقرة (٩٣) ... قُلْ بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.
(٨) البقرة (١٠٥).
(٩) البقرة (١١٦).
(١٠) البقرة (١٢٦) ... قالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ.
(١١) البقرة (١٤١) ... وَلا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ.
(١٢) البقرة (١٥٠) ... فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.
(١٣) البقرة (١٦٤) ... وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ وَالسَّحابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ.