الثامن والستون: ثلاث وأربعون وَما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ «١».
التاسع والستون: خمسون لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ «٢».
السبعون: ستون أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ «٣».
الحادي والسبعون: تسع وستون وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ «٤».
الثاني والسبعون: احدى وثمانون وَلكِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ فاسِقُونَ «٥».
الثالث والسبعون: اثنتان وتسعون الْبَلاغُ الْمُبِينُ «٦».
الرابع والسبعون: ثلاث بعد المائة وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ «٧».
الخامس والسبعون: اثنتا عشرة بعد المائة اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ «٨».
السادس والسبعون: الآية الثالثة «٩» من الأنعام ما يَلْبِسُونَ.
السابع والسبعون: ثماني عشرة منها وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ «١٠».
(١) المائدة (٤٣).
(٢) المائدة (٥٠) ... وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ.
(٣) المائدة (٦٠).
(٤) المائدة (٩٦) ... مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ.
(٥) المائدة (٨١) وَلَوْ كانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِياءَ وَلكِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ فاسِقُونَ.
(٦) المائدة (٩٢) ... فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ وكتبت الآية في النسخ ( ... إلا البلاغ المبين) خطأ.
(٧) المائدة (١٠٣) ... وَلكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ.
(٨) المائدة (١١٢) ... قالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.
(٩) هكذا في النسخ: الآية الثالثة من الانعام ما يَلْبِسُونَ ولعلّه وقع خطأ لأن هذه الآية ... وَلَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُونَ هي الآية التاسعة وليست الثالثة.
والذي يظهر لي أنه وقع تحريف في الكلمة القرآنية من الآية الثالثة ... يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ فحرفت كلمة ما تَكْسِبُونَ إلى كلمة ما يَلْبِسُونَ، ومما يدل على ذلك أن الحزب الذي بعده ينتهي في الآية الثامنة عشرة، أي في الصفحة نفسها التي فيها كلمة ما يَلْبِسُونَ وهذا لا يتناسب مع التجزئة التي بصددها المصنف، والله أعلم.
(١٠) الأنعام (١٨).