التسعون: الرابعة من سورة الأعراف أَوْ هُمْ قائِلُونَ «١».
الحادي والتسعون: أربع وعشرون منها وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ «٢».
الثاني والتسعون: في بعض السابعة والثلاثين نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ «٣».
الثالث والتسعون: ثمان وأربعون وَما «٤» كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ «٥».
الرابع والتسعون: ستون «٦» إِنَّا لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ «٧».
الخامس والتسعون: ثلاث وسبعون عَذابٌ أَلِيمٌ «٨».
السادس والتسعون: سبع وثمانون وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ «٩».
السابع والتسعون: رأس المائة وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ «١٠».
الثامن والتسعون: أربع وعشرون بعد المائة ثُمَّ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ «١١».
التاسع والتسعون: سبع وثلاثون «١٢» وَما كانُوا يَعْرِشُونَ «١٣».
المائة: ثمان وأربعون بعد المائة اتَّخَذُوهُ وَكانُوا ظالِمِينَ «١٤».
الواحدة «١٥» بعد المائة: ثمان وخمسون بعد المائة «١٦» لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ «١٧».
(١) الأعراف (٤) وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ.
(٢) الأعراف (٢٤) وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ.
(٣) الأعراف (٣٧) ... أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ ....
(٤) في الأصل وظق: (وبما كنتم ... ) وفي د: (بما كنتم ... ) وكلاهما خطأ.
(٥) الأعراف (٤٨) ... قالُوا ما أَغْنى عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ وَما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ.
(٦) (ستون) سقطت من ظ.
(٧) الأعراف (٦٠) قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
(٨) الأعراف (٧٣) ... وَلا تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
(٩) الأعراف (٨٧).
(١٠) الأعراف (١٠٠).
(١١) الأعراف (١٢٤).
(١٢) أي بعد المائة.
(١٣) الأعراف (١٣٧) ... وَدَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَما كانُوا يَعْرِشُونَ.
(١٤) الأعراف (١٤٨) ... أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَلا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكانُوا ظالِمِينَ.
(١٥) في ظق: الواحد.
(١٦) من قوله: اتَّخَذُوهُ ... إلى هنا ساقط من د وظ بانتقال النظر.
(١٧) الأعراف (١٥٨) ... وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.