الاثنان «١» بعد المائة: (مائة وسبع وستون وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ «٢».
الثالث بعد المائة «٣»): ست وسبعون بعد المائة لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ «٤».
الرابع بعد المائة: تسع وثمانون «٥» صالِحاً لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ «٦».
الخامس بعد المائة: آخر السورة.
السادس بعد المائة: ثلاث عشرة من الأنفال فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ «٧».
السابع بعد المائة: ست وعشرون منها لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ «٨».
الثامن بعد المائة: أربعون منها وَنِعْمَ النَّصِيرُ «٩».
التاسع بعد المائة: خمسون منها عَذابَ الْحَرِيقِ «١٠».
العاشر بعد المائة: خمس وستون منها مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ «١١».
الحادي عشر بعد المائة: آخر السورة.
الثاني عشر بعد المائة: تسع من التوبة ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ «١٢».
الثالث عشر بعد المائة: عشرون هُمُ الْفائِزُونَ «١٣» الرابع عشر بعد المائة: احدى وثلاثون سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ «١٤».
(١) في د وظ: الثاني.
(٢) الأعراف (١٦٧).
(٣) ما بين القوسين مكرر في الأصل.
(٤) الأعراف (١٧٦) ... فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ وكتبت الآية خطأ في ت ود وظق.
(٥) أي بعد المائة، حيث سقطت هذه العبارة من النسخ.
(٦) الأعراف (٨٩) ... فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ.
(٧) الأنفال (١٣) ... وَمَنْ يُشاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ.
(٨) الأنفال (٢٦) ... وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.
(٩) الأنفال (٤٠) ... فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلاكُمْ نِعْمَ الْمَوْلى وَنِعْمَ النَّصِيرُ.
(١٠) الأنفال (٥٠) ... وَذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ.
(١١) الأنفال (٦٥) ... وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ.
(١٢) التوبة (٩) ... إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ.
(١٣) التوبة (٢٠) ... وَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ.
(١٤) التوبة (٣١).