الخامس عشر بعد المائة: تسع وثلاثون عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ «١».
السادس عشر بعد المائة: تسع وأربعون لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ «٢».
السابع عشر بعد المائة: احدى وستون يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ «٣».
الثامن عشر بعد المائة: سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ «٤» وهي احدى وسبعون.
التاسع عشر بعد المائة: احدى وثمانون حَرًّا لَوْ كانُوا يَفْقَهُونَ «٥».
العشرون بعد المائة: ثلاث وتسعون فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ «٦».
الحادي والعشرون بعد المائة: مائة وثلاث وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ «٧» «٨».
الثاني والعشرون بعد المائة: مائة واثنتا عشرة «٩» وبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ «١٠».
الثالث والعشرون بعد المائة: مائة واثنتان وعشرون لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ «١١».
الرابع والعشرون بعد المائة: أربع آيات من يونس بِما كانُوا يَكْفُرُونَ «١٢».
الخامس والعشرون بعد المائة: ست عشرة منها أَفَلا تَعْقِلُونَ «١٣».
السادس والعشرون بعد المائة: إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ «١٤».
(١) التوبة (٣٩) ... وَاللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
(٢) التوبة (٤٩) ... وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ.
(٣) التوبة (٦١) ... وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.
(٤) التوبة (٧١) ... أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.
(٥) التوبة (٨١) ... قُلْ نارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كانُوا يَفْقَهُونَ.
(٦) التوبة (٩٣) ... رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَطَبَعَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ.
(٧) التوبة (١٠٣).
(٨) أضاف الناسخ في ظ قوله: بعده أَلَمْ يَعْلَمُوا ....
(٩) في د: عشر. خطأ.
(١٠) التوبة (١١٢).
(١١) التوبة (١٢٢) ... وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ.
(١٢) يونس (٤) ... وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرابٌ مِنْ حَمِيمٍ وَعَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْفُرُونَ.
(١٣) يونس (١٦) ... فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ.
(١٤) يونس (٢٥) وَاللَّهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.