الثالث والخمسون بعد المائة: تسع من إبراهيم تَدْعُونَنا إِلَيْهِ مُرِيبٍ «١».
الرابع والخمسون بعد المائة: عشرون «٢» وَما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ «٣».
الخامس والخمسون بعد المائة: احدى وثلاثون لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ «٤».
السادس والخمسون بعد المائة: آخر السورة.
السابع والخمسون بعد المائة: ثمان وعشرون من الحجر مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ «٥».
الثامن والخمسون بعد المائة: ثلاث وستون بِما كانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ «٦».
التاسع والخمسون بعد المائة: اثنتان وتسعون لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ «٧».
الستون بعد المائة: أربع عشرة من النحل وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ «٨».
الحادي والستون بعد المائة: اثنتان وثلاثون ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ «٩».
الثاني والستون بعد المائة: ثلاث وأربعون إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ «١٠».
الثالث والستون بعد المائة: اثنان «١١» وستون وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ «١٢».
الرابع والستون بعد المائة: بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ «١٣» رأس خمس وسبعين.
الخامس والستون بعد المائة: ست وثمانون إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ «١٤».
(١) إبراهيم (٩) ... وَقالُوا إِنَّا كَفَرْنا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنا إِلَيْهِ مُرِيبٍ.
(٢) في بقية النسخ: عشرون منها.
(٣) إبراهيم (٢٠).
(٤) إبراهيم (٣١) ... مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ.
(٥) الحجر (٢٨) ... وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ.
(٦) الحجر (٦٣) قالُوا بَلْ جِئْناكَ بِما كانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ.
(٧) الحجر (٩٢) فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ.
(٨) النحل (١٤) ... وَتَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.
(٩) النحل (٣٢).
(١٠) النحل (٤٣) ... فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ.
(١١) هكذا في النسخ: اثنان، خطأ. والصواب: اثنتان.
(١٢) النحل (٦٢) ... لا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ.
(١٣) النحل (٧٥).
(١٤) النحل (٨٦) ... فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ.