الثاني والتسعون بعد المائة: آخر السورة.
الثالث والتسعون بعد المائة: سبع عشرة آية من الأنبياء إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ «١».
الرابع والتسعون بعد المائة: ثلاث وثلاثون فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ «٢».
الخامس والتسعون بعد المائة: خمسون أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ «٣».
السادس والتسعون بعد المائة: أربع وسبعون كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ «٤».
السابع والتسعون بعد المائة: تسعون وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً لِلْعالَمِينَ «٥».
الثامن والتسعون بعد المائة: آخر السورة.
التاسع والتسعون بعد المائة: احدى عشرة من الحج ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ «٦».
المائتان: ثلاث وعشرون منها وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ «٧».
الواحد بعد المائتين: ست وثلاثون منها سَخَّرْناها لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ «٨».
الثاني بعد المائتين: احدى وخمسون فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ «٩».
الثالث بعد المائتين: ست وستون ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ «١٠» الرابع بعد المائتين: آخر السورة.
الخامس بعد المائتين: أربع وعشرون من المؤمنين بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ «١١».
(١) الأنبياء (١٧) لَوْ أَرَدْنا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ.
(٢) الأنبياء (٣٣) ... كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ.
(٣) الأنبياء (٥٠) وَهذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ.
(٤) الأنبياء (٧٤) ... إِنَّهُمْ كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ.
(٥) الأنبياء (٩١) وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً لِلْعالَمِينَ.
(٦) الحج (١١).
(٧) الحج (٢٣).
(٨) الحج (٣٦) ... كَذلِكَ سَخَّرْناها لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.
(٩) الحج (٥١) ... وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ.
(١٠) الحج (٦٦) وَهُوَ الَّذِي أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ.
(١١) المؤمنون (٢٤) ... وَلَوْ شاءَ اللَّهُ لَأَنْزَلَ مَلائِكَةً ما سَمِعْنا بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ.