التاسع عشر بعد المائتين: آخر السورة.
العشرون بعد المائتين: ثمان وعشرون من سورة الشعراء وَما «١» بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ «٢».
الحادي والعشرون بعد المائتين: اثنان «٣» وستون إِنَّ مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ «٤».
الثاني والعشرون بعد المائتين: مائة آية و «٥» آية مِنْ شافِعِينَ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ «٦».
الثالث والعشرون بعد المائتين: مائة وأربعون وخمس إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ «٧» في قصة لوط «٨».
الرابع والعشرون بعد المائتين: مائة وثلاث وخمسون «٩» مِنَ الْمُسَحَّرِينَ «١٠» في قصة شعيب.
الخامس والعشرون بعد المائتين: آخر السورة.
السادس والعشرون بعد المائتين: عشرون من النمل أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ «١١».
السابع والعشرون بعد المائتين: رأس أربعين إن رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ «١٢».
الثامن والعشرون بعد المائتين «١٣»: خمس وخمسون بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ «١٤».
(١) في ظ: (ومما ... ) خطأ.
(٢) الشعراء (٢٨) قالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ.
(٣) هكذا في النسخ: اثنان، خطأ، والصواب: اثنتان.
(٤) الشعراء (٦٢) قالَ كَلَّا إِنَّ مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ.
(٥) (وآية) ساقطة من ظ.
(٦) الشعراء (١٠٠، ١٠١) فَما لَنا مِنْ شافِعِينَ* وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ.
(٧) الشعراء (١٤٥) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ.
(٨) الآية التي تحمل هذا الرقم (١٤٥) هي في قصة صالح وليست في قصة لوط- عليهما السلام- وأما التي في قصة لوط فهي (١٦٤) فليتأمل، والله أعلم.
(٩) هكذا في النسخ: مائة وثلاث وخمسون (من المسحرين) في قصة شعيب، وهو خطأ واضح في رقم الآية فإن تلك في قصة صالح والصحيح خمس وثمانون، فليتأمل، والله أعلم.
(١٠) الشعراء (١٨٥) قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ.
(١١) النمل (٢٠) وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ.
(١٢) النمل (٤٠).
(١٣) قوله: بعد المائتين. مكرر في الأصل.
(١٤) النمل (٥٥).