الكوفي مائة وإحدى عشرة آية، وعند المدنيين والبصري والمكّي والشامي مائة وعشر آيات «١».
سورة الكهف:
مائة وعشر آيات.
(وكذلك قال عكرمة) «٢» في الكوفي، وخمس في المدني «٣» والمكّي وإحدى عشرة آية في البصري، وست آيات في الشامي، اختلافها عشر آيات «٤».
١ - إِلَّا قَلِيلٌ «٥» للمدني الأخير.
٢ - فاعِلٌ ذلِكَ غَداً «٦» للمدني الأول والكوفي والبصري والمكّي والشامي.
٣ - وَجَعَلْنا بَيْنَهُما زَرْعاً «٧» أسقطها المدني الأول والمكّي.
٤ - أَنْ تَبِيدَ هذِهِ أَبَداً «٨» أسقطها المدني الأخير والشامي.
٥ - وَآتَيْناهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً «٩» أسقطها المدني الأول والكوفي «١٠».
٦ - فَأَتْبَعَ سَبَباً «١١» أثبتها الكوفي والبصري.
(١) انظر نحوه مختصرا في كتاب البيان للداني (٦٣/ ب) والتبيان (ص ١٩١) واتحاف فضلاء البشر (ص ٢٨١).
(٢) هكذا في الأصل: وكذلك قال عكرمة ... الخ فقول الناسخ: وكذلك قال عكرمة، إنما هو تكرير لما في سورة الإسراء، بانتقال النظر.
(٣) في بقية النسخ: في المدنيين.
(٤) بل خلافها إحدى عشرة آية، ولعل الموضع الأول سقط من المصنف سهوا حيث ذكر العلماء أن قوله تعالى وَزِدْناهُمْ هُدىً آية (١٣) أسقطها الشامي. انظر كتاب البيان للداني (٦٤/ أ) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٢٩٧) والإتحاف (ص ٢٨٧) ونفائس البيان كما سيأتي منظوما ونثر المرجان (٧٤/ ١٠٧).
(٥) الكهف (٢٢) قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ.
(٦) الكهف (٢٣) وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً.
(٧) الكهف (٣٢).
(٨) الكهف (٣٥) قالَ ما أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هذِهِ أَبَداً.
(٩) الكهف (٨٤) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْناهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً.
(١٠) كذا في النسخ، ولعله سهو، فإن الذي يسقط عدها المدني الأول والمكي، ويعدها الباقون، انظر البيان في عد آى القرآن (٦٤/ ب) والإتحاف (ص ٢٨٧) والتبيان (ص ١٩٢) ونثر المرجان في رسم القرآن (٤/ ١٨١) ونفائس البيان (ص ٢٤) وسيأتي منظوما.
(١١) الكهف (٨٥).