١٢ - غَضْبانَ أَسِفاً «١» للمدني الأول والمكّي.
١٣ - وَعْداً حَسَناً «٢» للمدني الأخير.
١٤ - فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ «٣» أسقطها «٤» المدني الأخير وحده.
١٥ - وَإِلهُ مُوسى «٥» عدها المدني الأول والمكّي.
١٦ - فَنَسِيَ «٦» أسقطها المدني الأولى والمكّي «٧».
١٧ - أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلًا «٨» عدها المدني الأخير وحده.
١٨ - إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا «٩» عدها الكوفي وحده.
١٩ - قاعاً صَفْصَفاً «١٠» عدها البصري والكوفي والشامي.
٢٠ - مِنِّي هُدىً «١١» أسقطها الكوفي وحده.
٢١ - وكذلك زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا «١٢» «١٣».
(١) طه (٨٦) فَرَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً.
(٢) طه (٨٦) قالَ يا قَوْمِ أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً.
(٣) طه (٨٧).
(٤) من قوله أَسِفاً إلى هنا: ساقط من ظ.
(٥) طه (٨٨) فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ مُوسى فَنَسِيَ.
(٦) الآية السابقة نفسها.
(٧) أي فمن عد وَإِلهُ مُوسى لا يعد فَنَسِيَ وبالعكس.
(٨) طه (٨٩) أَفَلا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلًا.
(٩) طه (٩٢) قالَ يا هارُونُ ما مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا.
(١٠) طه (١٠٦) فَيَذَرُها قاعاً صَفْصَفاً.
(١١) طه (١٢٣) فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً.
(١٢) طه (١٣١) وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا.
(١٣) انظر البيان في عد آى القرآن لأبي عمرو الداني (٦٦/ أ) والتبيان (ص ١٩٣، ١٩٤) والإتحاف (ص ٣٠١) ونفائس البيان (ص ٢٥ - ٢٨).
وقد نظم ذلك شيخنا القاضي بقوله:
معا (كثيرا) عند بصر أهملا ... (منّي) دمشقيّ حجازيّ تلا
(في اليمّ) حمص (تحزن) (اسرائيل) مع ... (مدين) (موسى أن) لشامي تقع
(فتونا) البصري وشام أتبعا ... كوف (لنفسي) معه شاميّ وعى