تنبيه على كتب أبي الليث السمرقندي ومن على شاكلته ١٩١
تعلق الثواب والعقاب على الصفات المطبوعة والأوجه في ذلك مع الأدلة ١٩٣
الكلام في الصفات ١٩٤
- فما بعد الأجور على المصائب ٢٠١
المسألة الخامسة: ٢٠٤
الكلام على التكليف الشاق وبما لا يطاق
مذاهب العلماء والفرق فيها ٢٠٤-٢٠٦
نقل عن ابن القيم في الموضوع ٢٠٤-٢٠٦
النظر في معنى الشاق من أربعة أوجه اصطلاحية ٢٠٧
أحدها: أن يكون في مقدور المكلف ٢٠٧
الثاني: أَنْ يَكُونَ خَاصًّا بِالْمَقْدُورِ عَلَيْهِ إِلَّا أَنَّهُ خارج عن المعتاد
ومنها ما يكون خاصا بأعيان الأفعال المكلف بها ومنها ما لا يكون خاصا ٢٠٧-٢٠٨
الثَّالِثُ: أَنْ يَكُونَ خَاصًّا بِالْمَقْدُورِ عَلَيْهِ وَلَيْسَ فيه من التأثير في
تعب النفس ٢٠٩
الرابع: أَنْ يَكُونَ خَاصًّا بِمَا يَلْزَمُ عَمَّا قَبْلَهُ ٢٠٩
توضيح في المسائل التالية:
المسألة السادسة ٢١٠
لم يقصد الشارع إلى التكليف بالشاق الإعنات ٢١٠
الاستدلال على ذلك:
أولا: بالنصوص ٢١٠-٢١٢
ثانيا: ما ثبت من مشروعية الرخص ٢١٢
ثالثا: الإجماع على عدم وقوعه ٢١٢-٢١٣
المسألة السابعة: ٢١٤
قصد الشارع للتكليف بما فيه كلفة ومشقة وإن كان لا يسمى
في العادة المستمرة كذلك ٢١٤
أقسام المشاق: قسم لا تنفك عنه العبادة وقسم تنفك ٢١٤
تفرعات القسم الثاني ٢١٤
لفظ التكليف جاء في معرض النفي ٢١٥-٢١٦