التفريق بين المصالح المرسلة والبدع ٤١
- ومع الجهل فله وجهان: ٤٢
الأول: كون القصد موافقا، أي مع مخالفة الفعل أو الترك
الثاني: كون العمل مخالفا ٤٢
النية والقصد في هذا الضرب ٤٢-٤٥
إعمال جانب القصد وجانب الموافقة في الفعل أو الترك معا في المسألة لأمور: ٤٥
الأول: اجتمع في متناول المحرم غير عالم بالتحريم؛ موافقة القصد ومخالفة الفعل ٤٥-٤٦
توضيح ذلك بالأمثلة من السنة وحياة السلف ٤٦
النكاح بغير إذن الولي وتخريج حديثها ٤٨-٥٠
الثاني: اعتبار الجهل في العبادات اعتبار النسيان ٥٠
الثالث: الْأَدِلَّةُ الدَّالَّةُ عَلَى رَفْعِ الْخَطَأِ عَنْ هَذِهِ الأمة ٥١
الاختلاف فيما تعلق به رفع المؤاخذة ٥١
الْمَسْأَلَةُ الْخَامِسَةُ: ٥٣
جَلْبُ الْمَصْلَحَةِ أَوْ دَفْعُ الْمَفْسَدَةِ المأذون فِيهِ عَلَى ضَرْبَيْنِ:
أَحَدُهُمَا: أَنْ لَا يَلْزَمَ عنه إضرار الغير ٥٣
الثاني: لزوم ذلك عنه وهو ضربان أيضًا: ٥٣
قصد ذلك وعدم قصده وهذا ضربان أيضًا ٥٣
الضرر العام والخاص وهذا ضربان: ٥٣
متابعة التقسيم ٥٥
ثم توضيح أحكام الأقسام هذه ٥٥
الأقسام الثمانية وسردها من حاشية الأصل ٥٥
الأول: ما لا يلزم عليه إضرار الغير
الثاني: ما يلزم عليه الإضرار ويقصد الفاعل الإضرار
الثالث: ما لا يقصد فيه، وكان الإضرار اللازم عاما
الرابع: ما لا قصد فيه، والإضرار اللازم خاص والفعل محتاج إليه.
الخامس: ما كان كذلك والفعل غير محتاج إليه ويؤدي إلى مفسدة قطعا
السادس: أن تكون المفسدة على سبيل الندور