مجموعها منعها، والنهي عنها على القطع ١٠٩
سرد الأدلة ١٠٩-١١٩
المسخ والقذف ١١٣
استحلال السحت ١١٤
تعقب الحافظ ابن حجر ١١٥
الربا والرشاوي والتحليل ١١٦
المسألة الثانية عشرة: ١٢٠-١٦٣
الحيل: مقدمة – الْأَعْمَالَ الشَّرْعِيَّةَ لَيْسَتْ مَقْصُودَةً لِأَنْفُسِهَا، وَإِنَّمَا قُصِدَ بها المصالح
التي شرعت لأجلها فإن كان الفعل مُوَافِقًا وَالْمَصْلَحَةُ مُخَالِفَةً فَالْفِعْلُ
غَيْرُ صَحِيحٍ وَغَيْرُ مشروع ١٢٠
الأمثلة:
الشهادتان وسائر العبادات ١٢١
الزكاة ١٢١-١٢٢
فدية الزوجة خوف أن لا يقيما حدود الله ١٢٣
اشتمال الشريعة على مصلحة كلية ومصلحة جزئية ١٢٣
فصل: عودة إلى الحيل ١٢٤
الحيل الباطلة مَا هَدَمَ أَصْلًا شَرْعِيًّا وَنَاقَضَ مَصْلَحَةً شَرْعِيَّةً ١٢٤
الحيل ثلاثة أقسام الأوليان قطعيان: ١٢٤
الأول: لَا خِلَافَ فِي بُطْلَانِهِ، كَحِيَلِ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُرَائِينَ ١٢٤
الثاني: لا خلاف في جوازه، كالنطق للمكره على كلمة الكفر ١٢٤
تقديم المصالح والمفاسد الأخروية على الدنيوية ١٢٤
الثالث: محل إشكال وغموض لعدم تبين دليل واضح قطعي مثل:
وجود مقصد للشارع واضح أو لم يثبت أنه على خلاف مصلحة شرعية ١٢٥
حسن الظن بالعلماء ١٢٥
نكاح المحلل ١٢٥-١٢٦
هل يَلْزَمُ إِذَا شُرِعَتِ الْقَاعِدَةُ الْكُلِّيَّةُ لِمَصْلَحَةٍ أَنْ تُوجَدَ الْمُصْلِحَةُ فِي كُلِّ فَرْدٍ مِنْ