كَطَلَبِ الِاطِّلَاعِ عَلَى مَا غُيِّبَ عَنَّا مِنَ المحسوسات النائية ١٥٢
خامسا: أنه لو فرض كونه سائغا فهو محفوف بعوارض كثيرة ١٥٢
الابتلاء ١٥٢-١٥٣
فعل الطاعات لأغراض دنيوية ١٥٣-١٥٤
أقسام المقاصد التابعة للمقاصد الأصلية: ١٥٤
الأول: ما يقتضي تأكيدها ١٥٤
الثاني: ما يقتضي نقضها ١٥٤
الثالث: ما لا يقتضي تأكيدا ولا ربطا، ولا يقتضي رفع المقاصد الأصلية عينا ١٥٥
صحة ذلك في العادات دون العبادات ١٥٥
العزل عن النساء ١٥٥
الجهة الرابعة: السُّكُوتُ عَنْ شَرْعِ التَّسَبُّبِ أَوْ عَنْ شَرْعِيَّةِ العمل مع قيام المعنى
المقتضي له ١٥٦
سكوت الشارع عن الحكم على ضربين:
الأول: السكوت عَنْهُ لِأَنَّهُ لَا دَاعِيَةَ لَهُ تَقْتَضِيهِ، وَلَا موجب يقدر لأجله ١٥٧
الثاني: أَنْ يَسْكُتَ عَنْهُ وَمُوجِبُهُ الْمُقْتَضِي لَهُ قَائِمٌ ١٥٧
سجود الشكر عند مالك ١٥٨
تعريف البدع وتمثيلها ١٥٩-١٦٣
كتاب الأدلة الشرعية
النظر فيها على الجملة والتفصيل ١٦٥
الأدلة ومعناها ١٦٥
بحث الأصولي في الأدلة الشرعية ١٦٥
النظر في الأدلة الشرعية على الجملة والكلام فيها في كليات تتعلق بها
وفي العوارض اللاحقة لها ١٦٧
الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى: ١٧١
لَمَّا انْبَنَتِ الشَّرِيعَةُ عَلَى قَصْدِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى الْمَرَاتِبِ الثَّلَاثِ مِنَ الضَّرُورِيَّاتِ
وَالْحَاجِيَّاتِ والتحسينات، وكانت هذه الوجوه مبثوثة في جميع أبواب الشريعة وأدلتها ١٧١-١٧٢
أهمية هذه المسألة في مسائل الأصول ١٧١