Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Muwaafaqaat- Detail Buku
Halaman Ke : 2158
Jumlah yang dimuat : 3211

الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ الضَّبَّ١ وَالْحُبَارَى٢ وَالْأَرْنَبَ٣ وَأَشْبَاهَهَا٤ بِأَصْلِ الطيبات.


١ وذلك في إقراره من أكله وتعليل الامتناع عن أكله بقوله: "إنه لم يكن بأرض قومي فأجدني أعافه"، كما هو في "صحيح البخاري" "كتاب الذبائح والصيد، باب الضب، ٩/ ٦٦٣/ رقم ٥٥٣٧"، و"صحيح مسلم" "كتاب الصيد والذبائح، باب إباحة الضب، ٣/ ١٥٤٣/ رقم ١٩٤٦" عن خالد بن الوليد, رضي الله عنه.
٢ أخرج أبو داود في "السنن" "كتاب الأطعمة، باب في أكل لحم الحبارى، ٣/ ٣٥٤/ رقم ٣٧٩٧"، والترمذي في "الجامع" "أبواب الأطعمة باب ما جاء في أكل الحبارى، ٣/ ٧٧/ رقم ١٨٢٨"، وأبو بكر الشافعي في "الغيلانيات" "رقم ١٠٢١"، والمحاملي في "أماليه" "رقم ٥٢٨, رواية ابن البيع"، والطبراني في "الكبير" "٧/ ٩٥"، والعقيلي في "الضعفاء الكبير" "٣/ ١٦٨"، وابن عدي في "الكامل" "٢/ ٤٩٧"، والبيهقي في "الكبرى" "٩/ ٣٢٢"، وابن حبان في "المجروحين" "١/ ١١١" من طريق إبراهيم -ولقبه برية- بن عمر بن سفينة عن أبيه عن جده؛ قال: أكلت مع رسول الله لحم حبارى، قال الترمذي عقبه: "هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وإبراهيم بن عمر بن سفينة روى عنه ابن أبي فديك، ويقال: برية بن عمر بن سفينة".
قلت: إسناده ضعيف جدًّا، أورد العقيلي الحديث في "ضعفائه" "٣/ ١٦٨" في ترجمة "عمر بن سفينة"، وقال: "حديث غير محفوظ ولا يعرف إلا به، ونقل عن البخاري قوله: "إسناده مجهول".
قلت: عمر صدقه أبو زرعة كما في "الجرح والتعديل" "٦/ ١١٣"، وآفته ابنه، قال ابن حبان في ترجمة إبراهيم: "يخالف الثقات في الروايات، ويروي عن أبيه ما لا يتابع عليه من رواية الأثبات؛ فلا يحل الاحتجاج بخبره بحال"، وضعفه ابن حجر في "التلخيص الحبير" "٤/ ١٥٤" بقوله: "وإسناده ضعيف، ضعفه العقيلي وابن حبان".
وانظر غير مأمور: "من روى عن أبيه عن جده" "ص٧٧-٧٨".
و"الحبارى": طائر طويل العنق رمادي اللون على شكل الإوزة، الذكر والأنثى والجمع فيه سواء.
انظر: "اللسان" "٤/ ١٦٠"، و"المعجم الوسيط" "١/ ١٥٢"، و"حياة الحيوان الكبرى" "١/ ٢٢٥-٢٢٦"، وأكلها حلال.
٣ ويدل عليه ما أخرجه البخاري في "الصحيح" "كتاب الذبائح والصيد، باب الأرنب، ٩/ ٦٦١/ رقم ٥٥٣٥"، ومسلم في "صحيحه" "كتاب الصيد والذبائح، باب إباحة الأرنب، ٣/ ١٥٤٧/ رقم ١٩٥٣" عن أنس -رضي الله عنه- قال: أنفجنا -أي: أثرنا- أرنبًا ونحن بمر الظهران، فسعى القوم فلغبوا -أي: تعبوا- فأخذتها فجئت بها إلى أبي طلحة فذبحها، فبعث بوركيها -أو قال: بفخذيها- إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقبلها. لفظ البخاري.
٤ من مثل الجراد، وسيأتي الدليل على إباحته "ص٣٧٢".


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?