ومثال ضم العبادة إلى العبادة: ضم الدعاء لختم القرآن في رمضان، أو ضمه لأدبار الصلوات، أو ضم القراءة للطواف .
وأخرجه من طرق أخرى عن علي: ابن المنذر في "الأوسط" "١/ ٣٨٧-٣٨٨"، وأبو عبيد "٣٢٢-٣٢٣"، وابن أبي شيبة "١/ ٣٩"، والدارقطني "١/ ٨٧-٨٨"، والبيهقي "١/ ٨٧".
وصح عن ابن مسعود قوله أيضًا، أخرجه أحمد في "الأسامي والكنى" "رقم ٢٦١"، وأبو عبيد في "الطهور" "٣٢٥-٣٢٦, بتحقيقي"، وابن أبي شيبة في "المصنف" "١/ ٣٩"، وابن المنذر في "الأوسط" "١/ ٣٨٨، ٤٢٢"، والدارقطني في "السنن" "١/ ٨٩" -وصححه- والبيهقي في "السنن الكبرى" "١/ ٨٧"، والخطيب في "الموضح" "٢/ ٣٢٠".
وفي "ط": "عن "يوم كان مقداره ألف سنة"؛ فَقَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ: فَمَا "يَوْمٌ كَانَ مقداره خمسين ألف سنة".