الموضوعات والمحتويات
الموضوع الصفحة
تابع الطرف الأول في أحكام الأدلة عامة ٥
الفصل الرابع: في العموم والخصوص ٧
مقدمة في الموضوع ٧
الأدلة المستعملة في الإطلاق بالعموم والخصوص ٧
الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى:
إِذَا ثَبَتَتْ قَاعِدَةٌ عَامَّةٌ أَوْ مُطْلَقَةٌ، فَلَا تُؤَثِّرُ فِيهَا مُعَارَضَةُ قَضَايَا الْأَعْيَانِ
ولا حكايات الأحوال ٨
دليل ذلك
الأول: أن القاعدة مقطوع بها وقضايا الأعيان مظنونة ٨
الثاني: أَنَّ الْقَاعِدَةَ غَيْرُ مُحْتَمِلَةٍ لِاسْتِنَادِهَا إِلَى الْأَدِلَّةِ القطعية
وقضايا الأعيان محتملة ٨
الثالث: أَنَّ قَضَايَا الْأَعْيَانِ جُزْئِيَّةٌ، وَالْقَوَاعِدُ الْمُطَّرِدَةُ كُلِّيَّاتٌ ٨-٩
الرابع: أَنَّهَا لَوْ عَارَضَتْهَا، فَإِمَّا أَنْ يُعْمَلَا مَعًا أَوْ يُهْمَلَا، أَوْ يُعْمَلَ
بِأَحَدِهِمَا دُونَ الْآخَرِ ٩
إشكال على الدليل الرابع بأن تَخْصِيصَ الْعُمُومِ وَتَقْيِيدَ الْمُطْلَقِ
صَحِيحٌ عِنْدَ الْأُصُولِيِّينَ بأخبار الآحاد وغيرها من المظنونات ٩
الجواب من وجهين: ٩
أن الإشكال ليس بمحل لمسألتنا ٩-١٠
التوضيح بالأمثلة:
صفات الله والتنزيه ١٠-١١