فصل: إطلاق الرخصة وأمثلة ذلك ٤٦٩
فصل: وما فيه توسعة على العباد مطلقا ٤٧٢
فصل: ما سبق من إطلاقاتها قد يكون لبعض الناس وقد يكون للعامة ٤٧٤
حكم الرخصة من حيث هي رخصة الإباحة مطلقا ٤٧٤
١- النصوص الدالة على رفع الحرج وإسقاط الإثم ٤٧٤
٢- أن الرخصة أصلها التخفيف وتوضيح ذلك ٤٧٧
٣- أنها لو كانت مأمورا بها ندبا أو إيجابا كانت عزائم ٤٧٧
٢- قَدْ يَكُونُ لِلْعَامِلِ الْمُكَلَّفِ حَامِلٌ عَلَى الْعَمَلِ ٤٨٥
٣- ما يدل على هذا من الشرع ٤٨٦