٧ - كيُّ كلِّ عضوٍ من الجسم بقطعة من الحديد المحمي إلى درجة الاحمرار.
٨ - صبُّ زيتٍ مغليٍّ على الجسم.
٩ - دقُّ مسامير حديدية، أو إبر في أجسام المُعذَّبين.
١٠ - إجلاس المعذبين جلساتٍ خاصةً فيها ألم شديد؛ إذ يستطيع المشرفون على التعذيب الضربَ على الأعضاء التناسلية.
١١ - إدخال شعر الخنزير في الإحليل - فتحة العضو التناسلي -.
١٢ - إدخال قضيب من الحديد المحمي في مكان شديد الحساسية من الجسم.
١٣ - دقُّ المسامير في رؤوس الأصابع حتى تخرج من الجانب الآخر.
١٤ - ربط المسجون المُعذَّب على سرير حديدي ربطاً محكماً لا يستطيع معه التحرك، وذلك لعدة أيام قد يتفطر بها جسمه.
١٥ - إجبار المسجون المُعذَّب على أن يمد جسمه عارياً على قطع من الثلج أيام الشتاء والبرد القارس.
١٦ - وضع لوح من الخشب فوق رقبة المُعذَّب وكتفيه؛ ليظل منحنياً لا يستطيع الحركة.
١٧ - نتف خصل من شعر الرأس بعنف يسبب اقتلاع جزء من جلد الرأس.
١٨ - تمشيط جسم المُعذَّب بأمشاط حديدية حادة.
١٩ - صبُّ المواد الكيماوية الكاوية في أنوف المسجونين وفي أعينهم بعد ربطهم ربطاً محكماً.
٢٠ - وضع صخرة ثقيلة على ظهر المسجون والمُعذَّب بعد ربط يديه وراء ظهره.
٢١ - ربط يدي المسجون وشدهما إلى أعلى، وتعليقه منهما حتى يكون متدلياً في الهواء بثقل جسمه، وتركه كذلك ليلة كاملة أو أكثر.
٢٢ - ضرب المتهم بعصا بها مسامير حادة.
٢٣ - سجن المتهم في سجن انفرادي ضيق.
٢٤ - ضرب المعذب بالكرباج، وهو شيء يشبه أذناب البقر حتى يتفطر جسمه، وتسيل الدماء منه.
٢٥ - تقطيع جسم المُعذَّب إلى قطع صغرى بالسكاكين.
٢٦ - إحداث ثقب في مكان ما من الجسم، وإدخال حبل ذي عقد فيه، ثم استعمال هذا الحبل بعد يومين كمنشار لقطع أطراف الجلد المتآكل.
٢٧ - تثبيت المُعذَّب واقفاً إلى جدار بمسامير تُدَقُّ في أذنيه على الجدار؛ ليظل واقفاً معذباً أطول مدة.
٢٨ - وضع المسجون المُعذَّب في برميل مملوء بالماء في فصل الشتاء.
٢٩ - خياطة أصابع اليدين والقدمين، ووصل بعضهما ببعض.
إلى غير ذلك من فنون التعذيب المستحدثة التي لا تخطر على بال أخبث المجرمين.
وعلى هذا قام نظام الشيوعيين في روسيا، خلافاً لما يعتقده كثير ممن انخرطوا في سلكها من بهائم العرب، إذ يعتقدون أنها قامت على الحق، والخير، وأنها قامت ضد المستعمرين، أو الغزاة، أو الملكية القيصرية.
والحق أنها قامت على المكر، والخديعة، والخيانة، والإرهاب، والظلم، والاستبداد، والتسلط.
المصدر:رسائل في الأديان والفرق والمذاهب لمحمد الحمد – ص ٤١٣