Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
al Ibaanah 'an Ushul ad Diyaanah Halaman 211 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : al Ibaanah 'an Ushul ad Diyaanah- Detail Buku
Halaman Ke : 211
Jumlah yang dimuat : 674

١١ - وأن له عينين (١) (٢) بلا كيف، كما قال: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا} (٣).

١٢ - وأن من زعم أن أسماء الله غيره كان ضالاً (٤).


(١) والسلف يثبتون عينين لله تبارك وتعالى لائقتين به. انظر الرد على المريسي ١/ ٣٢٧ والتوحيد لابن خزيمة ١/ ٩٦ وانظر مجموع الفتاوى ٥/ ٩٤ والفتاوى الكبرى ٥/ ٣٣٧ والصواعق المرسلة ١/ ٢٦٥ وقد خالف في ذلك المعتزلة. انظر مقالات الإسلاميين ١/ ٢٨٥، وفي طبعة المكتبة العصرية، ص ١٥٦.
(٢) في نسخة ج عيناً.
(٣) سورة القمر، جزء من آية: ١٤.
(٤) مسألة هل الاسم هو المسمى؟ من مسائل الخلاف كما قال شيخ الإسلام: إن الناس قد تنازعوا في ذلك بعد الأئمة أحمد وغيره والذي عرف عنهم الإنكار على الجهمية الذين يقولون أسماء مخلوقة، انظر الفتاوى ٦/ ١٨٥. والأقوال في المسألة كما يلي:
القول الأول: أن الاسم غير المسمى وهو قول الجهمية والمعتزلة ومن سار على نهجهم، انظر نتائج الفكر ص ٣٩ الخصائص ص ٣ - ٢٤ - ٣٢ والمقصد الأسنى ص ٢٤، لوامع البيانات ص ٢١. وأصحاب هذا القول الضال يرون بأن أسماء الله حروف حادثة مخلوقة، تدل على الذات المقدسة وخلاصة قولهم بأن أسماء الله غيره، وما كان غيره فهو مخلوق، وقد أنكر السلف هذا القول، بل قال الإمام أحمد: بأن هذا القول كفر بين، وقال الشافعي من قال الاسم غير المسمى، فاشهد عليه بالزندقة، انظر مناقب الشافعي ١/ ٤٠٥ وعقائد السلف ١/ ٤٠٥ وأصول الاعتقاد ٢/ ٢٠٤ - ٢١٥.
القول الثاني: أن الأسم هو المسمى وهو قول بعض المنتسبين إلى السنة ومن أشهرهم اللالكائي والبغوي وأبوعبيدة معمر بن مثنى، انظر شرح أصول الاعتقاد ٢/ ٢٠٤ بعد الحديث (٢٣٤)، وشرح السنة ٥/ ٣٠ ومجاز القرآن ١/ ١٦ واستدل أصحاب هذا القول بالعديد من الآيات والأحاديث كما في شرح أصول الاعتقاد ٢/ ٢٠٤ - ٢١٥ ومجموع الفتاوى ٦/ ١٨٥ - ٢١٢.
القول الثالث: أن الاسم للمسمى قال الشيخ عبدالله الغنيمان: (هذا مذهب أكثر أهل السنة. فلا يطلقون بأنه المسمى، ولا غيره، بل يفصلون، حتى يزول اللبس. فإذا قيل لهم: أهو المسمى أم غيره؟ قالوا: ليس هو نفس المسمى، ولكن يراد به المسمى. وإن أريد بأنه غيره، كونه بائناً عنه، فهو باطل؛ لأن أسماء الله من كلامه وكلامه صفة له، قائمة به، لا تكون غيره. واسم الله - تعالى - في مثل إذا قيل: {الحمد لله} أو {بسم الله} يتناول ذاته وصفاته، لا ذاتاً مجردة عن الصفات، ولا صفات مجردة عن الذات. وقد نص الأئمة على أن صفاته، داخلة في مسمى أسمائه، فلا يقال: إن علمه وقدرته زائدة عليه. "انظر كتاب التوحيد ١/ ٢٢٢ - ٢٢٣)، وأصحاب هذا القول الذين فصلوا في المسألة، وهو قول أكثر أهل السنة، وهذا القول لا تعارض في الجملة بينه وبين القول الثاني وإنما فيه مزيد تفصيل وأدلته قوله {ولله الأسماء الحسنى} الأعراف ١٨٠، والحديث الذي مر ذكره كما في الصحيحين "إن لله تعالى تسعاً وتسعين اسماً" وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، انظر مجموع الفتاوى ٦/ ١٨٥ - ٢١٢، وأسماء الله الحسنى ص ٣١ - ٤٦


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?