Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Ibaanah 'an Ushul ad Diyaanah- Detail Buku
Halaman Ke : 257
Jumlah yang dimuat : 674

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=بالأذنين يخلقهم الله تعالى. وقال أكثر المعتزلة: هي تخيلات لا حقيقة لها ولا تدل على شيء. انظر شرح مسلم ٧/ ٤٨١ - ٤٨٢، وانظر تفسير الألوسي روح المعاني ٥/ ٢٠٧ - ٢٠٩، وانظر المفهم في شرح صحيح مسلم ٦/ ٦ - ٧. وقد ذكر الأشعري في مقالات الإسلاميين مذاهب الناس المختلفة في أمر الرؤيا فقال: «واختلف الناس في الرؤيا على ستة أقاويل:
١ - فزعم النظَّام ومن قال بقوله فيما حكى عنه زرقان أن الرؤيا خواطر مثل ما يخطر البصر وما أشبهها ببالك فتمثلها وقد رأيتها.
٢ - وقال معمر الرؤيا من فعل الطبائع وليس من قبل الله.
٣ - وقالت السوفسطائية سبيل ما يراه النائم في نومه كسبيل ما يراه اليقظان في يقظته وكل ذلك على الخيلولة والحسبان.
٤ - وقال صالح قبة، ومن قال بقوله الرؤيا حق، وما يراه النائم في نومه صحيح، كما أن ما يراه اليقظان في يقظته صحيح، فإذا رأى الإنسان في المنام كأنه بأفريقية وهو ببغداد فقد اخترعه الله سبحانه بأفريقية في ذلك الوقت.
٥ - وقال بعض المعتزلة الرؤيا على ثلاثة أنحاء: منها ما هو من قبل الله كنحو ما يحذر الله سبحانه الإنسان في منامه من الشر ويرغبه في الخير، ونحو منها من قبل الإنسان، ونحو منها من قبل حديث النفس والفكر يفكر الإنسان في منامه فإذا انتبه فكر فيه فكأنه شيء قد رآه. =
= وقال أهل الحديث الرؤيا الصادقة صحيحة وقد يكون من الرؤيا ما هو أضغاث» (انظر مقالات الإسلاميين ص ٤٣٣)، وانظر ص ٣٢٢ طبعة المكتبة العصرية، ويفهم من كلام الأشعري السابق أن المعتزلة ليسوا على رأي واحد، ففيهم من أثبت الرؤيا، وفيهم أيضاً من غلا في أمر الرؤية، حتى زعم أن من =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?