Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
al Ibaanah 'an Ushul ad Diyaanah Halaman 340 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : al Ibaanah 'an Ushul ad Diyaanah- Detail Buku
Halaman Ke : 340
Jumlah yang dimuat : 674

(قال قال (١) لي حماد بن سليمان (٢) (٣): أبلغ أبا حنيفة المشرك أني منه بريء. قال سليمان: ثم قال سفيان) (٤) لأنه كان يقول القرآن مخلوق (٥) (٦).


(١) ساقط من ب.
(٢) حماد بن أبي سليمان: اسمه مسلم الأشعري، أبو إسماعيل الكوفي الفقيه مولى أبي موسى وقيل مولى إبراهيم بن أبي موسى الأشعري. قال أحمد بن عبد الله العجلي: «حماد بن أبي سليمان كوفي ثقة، وكان أفقه أصحاب إبراهيم، يروي عن المغيرة»، وقال النسائي: «ثقة إلا أنه مرجئ». ذكره البخاري في «الصحيح»، وروى له في «الأدب»، وروى له مسلم مقروناً بغيره والباقون. قال أبو بكر بن أبي شيبة: مات سنة عشرين ومائة، وقال غيره: سنة تسع عشرة ومائة. انظر: «طبقات ابن سعد» (٦/ ٣٣٢)، و «الجرح والتعديل» (٣/ ١٤٦)، و «تهذيب الكمال» (٧/ ٢٦٩)، و «سير أعلام النبلاء» (٥/ ٢٣١).
(٣) في ب. سُلِم.
(٤) ما بين القوسين ساقط من. و.
(٥) يوجد زيادة في النسخة د. وفي نسخة فوقية ص ٩٠، وهي عبارة: وحاشي الإمام الأعظم أبو حنيفة رضي الله عنه من هذا القول بل هو زور وباطل فإن أبا حنيفة من أهل السنة، والذي يظهر أنها زيادة تحريفية لأنها غير موجودة في النسخ الخطية الأخرى، كما أن لفظة الإمام الأعظم من المصطلحات الحادثة ولم تعرف في الزمن السابق، كما أن فيها تناقضاً لما ذكر في هذا الكتاب من نسبة القول بخلق القرآن للإمام أبو حنيفة - رحمه الله -.
(٦) ضعيف: أخرجه البخاري في «التاريخ الكبير» في ترجمة سليم بن عيسى القارئ (٤/ ١٢٧)، وأخرجه الخطيب في «تاريخ بغداد» (١٥/ ٥٢٢) والعقيلي في الضعفاء ٤/ ٢٨٠ من طريق ضرار بن صرد عن سليم المقرئ، عن الثوري قال: «قال لي حماد بن أبي سليمان: أبلغ أبا حنيفة المشرك أني بريء منه حتى يرجع عن قوله في القرآن»، وأخرجه عبد الله بن أحمد في «السنة» من طريق سليم المقرئ عن الثوري قال: سمعت حمادًا يقول: «ألا تعجب من أبي حنيفة يقول: القرآن مخلوق، قل له: يا كافر، يا زنديق» ١/ ١٨٥، (٢٤١)، وابن بطة في الإبانة ٤/ ٣٣٥ برقم (٢٤٢٠)، واللالكائي ١/ ١٧٤ برقم (٣٩٣). قلت: والسند فيه انقطاع؛ لأن هارون لم يلق الأشعري؛ لأن هارون مات قبل ولادة الأشعري بعشر سنوات فليس الأشعري معاصراً لهارون وليس هناك من وصل رواية الأشعري عن هارون ناهيك على أن فيه ضرار بن صرد، وقد بينا ضعفه عند ذكر ترجمته. بل هو متروك الحديث وقد علق محقق «التاريخ الكبير» (٤/ ١٢٧) على ذلك بقوله: «والقصة التي ذكرها المؤلف -رحمه الله- تفرد بها فيما نعلم أبو نعيم ضرار بن صرد، وليس بشيء» كما ضعفه الدكتور بشار عواد في تحقيقه لتاريخ بغداد (١٥/ ٥٢٢) هامش رقم (٤). وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في «السنة» ١/ ١٨٤ (٢٣٩) من طريق آخر عن الثوري قال: «قال لي حماد بن أبي سليمان: اذهب إلى الكافر يعني أبا حنيفة فقل له: إن كنت تقول إن القرآن مخلوق فلا تقربنا»، قلت: وفي إسناده راوٍ مبهم (شيخ من أهل الكوفة)، وقال محقق «السنة» «في إسناده مجهول». انظر: السنة ١/ ١٨٤ أثر ٢٣٩، وضعفه عمرو عبد المنعم سليم في كتابه الإمام أبو حنيفة ونبه إلى القول بخلق القرآن ص ٣١ - ٣٣.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?