Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
al Ibaanah 'an Ushul ad Diyaanah Halaman 516 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : al Ibaanah 'an Ushul ad Diyaanah- Detail Buku
Halaman Ke : 516
Jumlah yang dimuat : 674

١٦ - جواب (١): ويقال لهم: أليس قد قال الله عز وجل: {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ} (٢)، أليس قد (٣) أمرهم عز وجل بالسجود في الآخرة؟ وجاء في الخبر: «أن المنافقين يجعل في أصلابهم (٤) كا (٥) الصياصي (٦) فلا يستطيعون السجود» (٧)،


(١) وفي. و. مسئلة.
(٢) سورة القلم، آية: ٤٢.
(٣) ساقط من هـ.
(٤) الأصلاب جمع صلب وهو الظهر. انظر لسان العرب ١/ ٥٢٧ مادة (صلب).
(٥) ما بين القوسين زيادة من باقي النسخ.
(٦) ومعنى صياصي أي صياصي البقر قال ابن الأثير: أي قرونها وشبه الفتنة بها لشدتها وصعوبة الأمر فيها. وكل شيء امنتع به وتحصن به فهو صيصية. ومنه قيل للحصون "الصياصي" وقيل: شبه الرماح التي شرع في الفتنة وما يشبهها من سائر السلاح بقرون بقر مجتمعة. … =
= انظر النهاية في غريب الحديث ٣/ ٦٢ مادة (صير)، وأورد قريباً من هذا ابن منظور في لسان العرب في مادة (صيا) ١٤/ ٤٧٤
(٧) هذا الخبر أورده ابن جرير الطبري في تفسيره، عن عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه-، قال: ينادي مناد يوم القيامة: أليس عدلاً من ربكم الذي خلقكم، ثم صوركم، ثم رزقكم، ثم توليتم غيره أن يولي كل عبد منكم ما تولى؟ فيقولون: بلى، قال: فيمثل لكل قوم آلهتهم التي كانوا يعبدونها، فيتبعونها توردهم النار، ويبقى أهل الدعوة، فيقول بعضهم لبعض: ماذا تنتظرون؟ ذهب الناس، فيقولون: ننتظر أن ينادى بنا، فيجيء إليهم في صورة، قال: فذكر منها ما شاء الله، فيكشف عما شاء الله أن يكشف، قال: فيخرون سجداً إلا المنافقين، فإنه يصير فقار أصلابهم عظماً واحداً مثل صياصي البقر، فيقال لهم: ارفعوا رءوسكم إلى نوركم، ثم ذكر قصة فيها طول. انظر تفسير جامع البيان في تأويل القرآن للطبري ١٢/ ١٩٨ برقم (٣٤٦٨١)، كما أورده البغوي عند تفسير سورة القلم آية رقم (٤٢) ٨/ ٢٠٠، وجاء في معنى الآية في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " يكشف ربنا عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة، ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد، فيعود ظهره طبقاً واحداً"، أخرجه البخاري في صحيحه ك: التفسير ب: قوله تعالى {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ} حديث رقم (٤٩١٩)، وك: التوحيد ب: قوله {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ} حديث رقم (٧٤٣٩)، ومسلم ك: الإيمان ب: معرفة طري الرؤية حديث رقم (١٨٣)، وقال الإمام النووي: " طبقة" بفتح الطاء والباء قال الهروي وغيره: الطبق فقار الظهر أي صار فقارة واحدة كالصحيفة فلا يقدر على السجود، والله أعلم. انظر شرح صحيح مسلم للنووي ص ٢٢٢ عند شرحه لحديث رقم (١٨٣)، وأورد الطبري في تفسيره عن عبدالله قال: " ويبقى المنافقون ظهورهم طبق واحد، كأنما فيها السفافيد، وعن قتادة قال: " يسجد المؤمنون ولا يستطيع المنافق أن يسجد وأحسبه قال تقسو ظهورهم"، انظر تفسير الطبري ١٢/ ٢٠١، ١٩٨ بأرقام (٣٤٦٩٦، ٣٤٦٨٠)، وجاء في بعض النسخ بدل الصياصي لفظة الصفائح وهي: نوع من الحجارة رقاق عراض صلبة. انظر لسان العرب ٢/ ٥١٣ مادة (صفح).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?