٨٠- (كتاب في متشابه القرآن) .
٨١- (نقض كتاب التاج على ابن الراوندي) .
٨٢- (كتاب فيه بيان مذهب النصارى) .
٨٣- (كتاب في الإمامة) .
٨٤- (كتاب فيه الكلام على النصارى) ، وقد ذكر ابن فورك: أنه مما يحتج به عليهم من سائر الكتب التي يعترفون بها١.
٨٥- (كتاب في النقض على ابن الراوندي في إبطال التواتر) .
٨٦- (كتاب في حكايات مذاهب المجسمة وما يحتجون به) .
٨٧- (كتاب نقض شرح الكتاب) والعنوان كما ترى لا يفهم المقصود منه وقد أثبتت الدكتورة فوقية دهشة مستشرق مكارثي من هذا العنوان وتذكر أنه أثبت رأي مهرن في قراءة هذا العنوان وهو: (كتاب نقض شرح الكبار) ٢.
٨٨- (كتاب في مسائل جرت بينه وبين أبي الفرج المالكي في علة الخمر) .
٨٩- (نقض كتاب الآثار العلوية على أرسطو طاليس) .
٩٠- (كتاب في جوابات مسائل لأبي هاشم استملاها ابن أبي صالح الطبري) .
٩١- (كتاب الاحتجاج) .
٩٢- (كتاب الأخبار) الذي أملاه على البرهان.
٩٣- (كتاب في دلائل النبوة) .
٩٤- (كتاب في الإمامة) .
هذه هي آخر الكتب التي ذكرها ابن فورك عقب ذكر الأشعري لكتبه في كتاب العمد، ولقد نقل ابن عساكر ذلك كله في التبيين، ثم استدرك على ابن فورك كتباً لم يذكرها وهي:
٩٥- (الحث على البحث) .
٩٦- (رسالة في الإيمان) وقد ذكرت الدكتورة فوقية أن شبيتا حققها ونشرها مع ترجمة ألمانية في كتاب له عن الأشعري ومذهبه٣.
١ تبيين كذب المفتري ص١٣٥.
٢ مقدمة الدكتورة فوقية لكتاب الإبانة ص٦٨.
٣ انظر: مقدمتها لكتاب الإبانة ص٨٦، ٨٧.