(٥) قوله في شرح البيت (٤٦): (أقول: فلو قال: بالحذف مَالِك في القرآن مقتصرًا؛ لَشَمِلَ: {مَالِكَ الْمُلْكِ} و {وَنَادَوْا يَامَالِكُ}).
(٦) قوله في شرح البيت (٤٧): (ولكن لو قال معًا بدل هنا لوفّى إلا أنه كان يفوته الإجماع هنا والخلاف هناك).
(٧) قوله في شرح البيت (٥٠): (لو قال: ميكائيل حذفُها في رَسْمِهِ ظَهَرَا؛ لظَهَرَ له ظُهَرَا، على أنه قراءة نافع من القراء إلا أنه ينون في النظم ضرورةً).
(٨) قوله في شرح البيت (٥٢): (فكان الأَوْلى أن يقول: وههنا عَاهَدُوا تَشَابَهَ اقتُصِرا؛ بالقاف).
(٩) قوله في شرح البيت (٥٣): (فلو قال: "والخُلْفُ في فيُضَاعِف حيث جا" لَنَصَّ على موضع الخلاف في حذف ألفه إذا كانت مقرونة بالفاء كما في السورتين، وعلم بالمفهوم أن غيره محذوف الألف بلا اختلاف كما في الأخيرين).
(١٠) قوله في شرح البيت (٥٣): (فلو قال: ونافع بالتحريم حذفًا ارى؛ لأَوْرَى لِلْوَرَى).
(١١) قوله في شرح البيت (٥٥): (ولو قال: أَوْصَى يوصي الإمام الشام والمدني. إلى آخره، لأوفى).
(١٢) قوله في شرح البيت (٥٧): (نعم لو قال:
وَقَاتَلُوا وَثُلَاثَ مع رُبَاعَ معًا … مع الْكِتَابِ ضِعَافًا عَاقَدَتْ حصرا؛
لحصر، لكنه يتوهم أنهما في السورتين مروي عن نافع).
(١٣) قوله في شرح البيت (٦٢): (ولو قال: ونصب شام قليلًا منهم كثرا؛ لظهر أمره بلا مِرا، لاشتماله على كتابة الشامي وقراءته).