ونقول، أو آراء ونحوها، وحسبي أني بحثت وبذلت الجهد في البحث والاستقصاء، والله الموفق.
(٤) التراجم والتعريفات
عرَّفت بالأعلام غير المشهورين في أول مرة يذكرهم المؤلف، ولم أعرف بالمشهورين؛ لأن التعريف بهم غمط لشهرتهم، كمشاهير الصحابة، والأئمة الأربعة، واكتفيت بمرجعين أو ثلاثة للتعريف، في الغالب، أما القبائل والأماكن والكلمات فأعرف منها ما أرى أنه يحتاج إلى تعريف.
(٥) المصادر والمراجع
حرصت كل الحرص على أن أوحد النسخة والطبعة لكل مرجع، ليسهل على القارئ والباحث الرجوع إلى المراجع التي عزوت إليها عند الحاجة، وقد ذكرت كامل المعلومات عن المرجع في أول مرة أذكره.
وفي حالات قليلة اضطررت للرجوع إلى طبعة أخرى، فأشير إلى الطبعة المغايرة في الهامش.
(٦) الرموز والمصطلحات
نظراً لكثرة الرجوع إلى بعض الكتب، حاولت اختصار أسمائها، فقد رمزت لكتاب سير أعلام النبلاء للذهبي بـ (السير).
وأما رموز النسخ فهي كما يلي:
الأصل: نسخة جامعة أم القرى.
ف: نسخة الإفتاء.
د: نسخة دارة الملك عبد العزيز، وأصلها بجامعة الملك عبد العزيز.
ح: نسخة المعهد العلمي بحائل.
ت: نسخة المكتبة التيمورية.
ط: النسخة المطبوعة عام ١٣٤٦ هـ.