Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Alfazh- Detail Buku
Halaman Ke : 232
Jumlah yang dimuat : 496

* أُمُّ جَوارٍ، ضَنْؤُها غَيرُ أمِرْ *

قال أبو الحسن: أنشدناه بالفتح، وقرأناه عليه "الضنء" بالكسر. وأحسب الضنء والضنء جميعا مثل الملء والملء. فالكسر على أنه اسم، والفتح على أنه مصدر. وأنشد:

صَهصَلِقُ الصَّوتِ، بِعَينَيها الصَّبِرْ

تُبادِرُ الذِّئبَ، بعَدْوٍ مُشفَتِرْ

أُمُّ جَوارٍ، ضِنْؤُها غَيرُ أمِرْ

يقول: ولدها غير مبارك ولا كثير. وصهصلق: صلبة الصوت. والمشفتر من العدو: الشديد الذي رفع له الرجل مئزره وثيابه.

وقالوا: الناتق: المرأة الولود. يقال: نتقت تنتق نتوقا. قال النابغة:

لَم يُحرَمُوا حُسنَ الغِذاءِ، وأُمُّهُم طَفَحَتْ، عَليكَ، بِناتِقٍ مِذكارِ

قال أبو الحسن: كذا قرئ على أبي العباس: "نتقت"، فعل لم يسم فاعله، و"ناتق" يدل على "فعلت". وهذا نادر.

قال أبو يوسف: يقال: امرأة مذكر، إذا ولدت ذكرا، ومؤنث إذا ولدت أنثى، ومتئم إذا ولدت اثنين في بطن. وإذا كان ذلك من عادتها قيل: مذكار، ومئناث، ومتآم.

وقال الكلابي: يقال: تزوج فلان في شرية نساء، إذا تزوج في نساء يلدن الإناث. وتزوج في عرارة نساء: إذا تزوج في نساء يلدن الذكور.

ويقال: هي من زوجها بجمع وجمع، بكسر الجيم وضمها. وهي أن تكون عذراء لم يصل إليها.

وقال أبو عبيدة: خاصمت الدهناء بنت مسحل، أحد بني مالك بن سعد بن زيد مناة، امرأة العجاج -ومنهم كان العجاج- العجاج إلى عامل اليمامة. فكان أبوها يعينها على ذلك، فقال له أهل اليمامة: أما تستحيي أن تطلب العسب لابنتك؟ فقال: أنا أحب أن يكون لها ولد. فإن أفرطتهم أجرت، وإن بقوا دعوا الله لها.

فدخلت على العامل، فقالت: إني منه بجمع. فقال: لعلك تعازين الشيخ. فقالت: إني لأرخي له بادي، وأقيم له


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?