Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Alfazh- Detail Buku
Halaman Ke : 338
Jumlah yang dimuat : 496

٧٩ - باب أسماء الطريق

يقال: هي السبيل وهو السبيل، وهي الطريق وهو الطريق. ويقال: الطريق الأعظم والطريق العظمى. وكذلك في السبيل.

ويقال: طريق لاحب ولحب، إذا كان بينا منقادا.

ويقال: طريق دعس ومدعوس، إذا كثرت به الآثار. قال مالك بن حريم الهمداني:

فمَن يأتِنا يَومًا، يَقُصُّ طَرِيقَنا، يَجِدْ أثَرًا دَعْسًا، وسَخلًا مُوَضَّعا

أي: ألقت الخيل في هذا الطريق أولادها، من بعده.

ويقال: طريق نهج ومنهج.

ويقال للطريق إذا كان بينا واضحا: هذا طريق يحن فيه العود - قال أبو العباس: يقال: طريق حنان، أي: بين. وطريق نهام، وطريق فريغ. كله بمعنى: واسع. قال أبو يوسف: معنى يحن فيه العود - وذلك أن ينبسط للسير فيه.

ويقال: طريق مهيع، إذا كان واضحا بينا. قال الشاعر:

إنَّ الصَّنِيعةَ لا تكُونُ صَنِيعةً حَتَّى يُصابَ بِها الطَّريقُ المَهيَعُ

وقارعة الطريق: ظهره. وقارعته: أعلاه ومنقطعه.

قال: ويقال: قد ركب الحرجة أي: الطريق. قال أبو العباس: قال أبو زيد: الخرجة بالخاء. وقال الأصمعي: الجرجة بالجيم. وقال أبو يوسف: وقد صحف بعض العلماء فقال: الجرجة. قال لنا أبو الحسن بن كيسان، رحمه الله: الخرجة بتقديم الخاء على الجيم، وهو أصحها.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?