Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tawasuth bayna Maalik wa ibn Al Qosim- Detail Buku
Halaman Ke : 11
Jumlah yang dimuat : 167

مقدمة المؤلف

ص٢ بسم الله الرحمان الرحيم:

صلى الله على سيدنا محمد.

الحمد لله المنعم على خلقه بما افترض عليهم من معرفته (وجعل) (١) ذلك مفتاحا للمزيد لهم من نعمه، وصلى الله على محمد رسوله (وسلم) (٢) تسليما.

أما بعد:

فإن الله عز وجل لما امتحن عباده (بأوامره) (٣) ونواهيه، فرق بين وجوه العلم بها، فجعل منها باطنا خفيا، و (منها ظاهرا) (٤) جليا، ليرفع الذين آمنوا منهم والذين أوتوا العلم درجات.

إذ لو (كانت) (٥) جلية كلها لارتفع التنازع، وعدم الاختلاف، ولم يلجأ ( ... ) (٦) احتيج إلى اعتبار وتفكير، ولا وجد شك، ولا ظن، ولا جهل (ولا ... ) (٧)، لأن العلم حينئذ كان يكون طبعا.

ولو كانت كلها خفية، لم يبق (سبيل) (٨) إلى معرفة شيء منها، إذ الخفي لا يعلم بنفسه، ولو علم بنفسه لكان (جليا) (٩)، قال الله سبحانه: " هو الذي أنزل عليك


(١) بياض في الأصل بسبب الإصلاح، وأتممته اعتمادا على السياق.
(٢) بياض في الأصل بسبب الرطوبة، وأتممته اعتمادا على السياق.
(٣) بتر في الأصل، وأتممته اعتمادا على السياق.
(٤) بتر في الأصل، وأتممته اعتمادا على السياق.
(٥) بياض في الأصل بسبب الرطوبة، وأتممته اعتمادا على السياق.
(٦) بياض في الأصل بسبب الرطوبة بمقدار كلمتين أو ثلاثة.
(٧) بياض في الأصل بسبب الرطوبة.
(٨) بياض في الأصل بسبب الرطوبة، وأتممته اعتمادا على السياق.
(٩) بياض في الأصل بسبب الرطوبة، وأتممته اعتمادا على السياق.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?